الصفحه ٢٣ : عليّاً أراد أن ينظر
إليها عمر بن الخطاب ، فبهذا العنوان أرسلها إليه ، وهذا ما استقبحه بعض علمائهم ،
ولذا
الصفحه ٢٥ : منع عنه رسول الله ، والحديث في
مسند أحمد (١)
، وهو أيضاً في رواياتنا ، لاحظوا كتاب وسائل الشيعة
الصفحه ٣٠ :
سنداً ، فقط من كتب
أصحابنا.
الرواية الأولى :
عن أبي عبدالله عليهالسلام : لمّا خطب عمر قال له
الصفحه ٣٢ : دخل بها ، كان له منها ولد أو
أولاد ، لا يوجد عندنا في الأدلّة المعتبرة.
وأيضاً : اشتركت رواياتنا
الصفحه ٣٥ : في بعض كلماته كما في روايات أهل السنة
يصرّح : والله إنّي لا أُريد الباه ، وإنّما أُريد أن يكون لي نسب
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة المركز
لا يخفى أنّنا لازلنا بحاجة إلى تكريس
الجهود ومضاعفتها
الصفحه ٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
تمهيد :
الحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة
والسلام على محمّد وآله الطيبين
الصفحه ٢١ : ابنة علي ، وتعجّبهم واضح وسيتّضح
أكثر ، حتّى صعد عمر المنبر وقال : أيها الناس والله ما حملني على
الصفحه ٢٦ :
في بعض الروايات : ولدت له زيداً ، أي
ذكراً اسمه زيد.
وفي رواية الطبقات : زيد ورقية.
وفي رواية
الصفحه ٣٤ :
يقول النوبختي في كتاب له في الامامة ، النوبختي
من قدماء أصحابنا له كتاب في الامامة يقول هناك : إنّ
الصفحه ١ :
٦٨
المدينة
٥٥ ، ٥٩ ، ٦١ ، ٧٧ ، ٨٤
مسجد رسول الله
٣٩
الصفحه ٢ :
٦٨
المدينة
٥٥ ، ٥٩ ، ٦١ ، ٧٧ ، ٨٤
مسجد رسول الله
٣٩
الصفحه ١٦ :
وابن أبي مليكه ، كان من الخوارج ، وكان
مؤذّناً لابن الزبير بمكة وقاضياً له. هذا بتهذيب التهذيب
الصفحه ٢٤ : ء.
وهنا يقول السبط ابن الجوزي : قلت : هذا
قبيح والله ، لو كانت أمة لما فعل بها هذا ، ثمّ بإجماع المسلمين
الصفحه ٢٩ : أنّ المرأة التي تزوّج بها عمر كانت من الجنّ ، أي : ولمّا
خطب عمر أُمّ كلثوم ، الله سبحانه وتعالى أرسل