الصفحه ١٩ : : حديثه في النهاية من الضعف عند أهل العلم ، أبو نعيم : روى عن أبيه
أحاديث موضوعة وهذا الحديث عن أبيه ابن
الصفحه ٢٢ : ء ، يسقط من الخبر ـ بنفس السند ـ التهديد ومنع عقيل من هذا التزويج.
راجعوا حلية الأولياء (٢) وقارنوا بينه
الصفحه ٢٣ : المشورات.
فالاعتذارات هذه لماذا ؟ والتهديدات من
عمر لماذا ؟
النقطة الثالثة :
ذكر الواقدي كما في كتاب
الصفحه ٣٢ : ء يستفاد منه ، أخذ بيدها وانطلق بها إلى بيته ، هذا ما تدلّ عليه رواياتنا
المعتبرة ، لا أكثر.
أمّا أنّه
الصفحه ١ :
مكة
٥٥ ، ٥٦ ، ٥٩ ، ٦١ ، ٦٢ ، ٦٣ ، ٦٨ ،
٨٦
منى
٦٢
النجف
الصفحه ٢ :
مكة
٥٥ ، ٥٦ ، ٥٩ ، ٦١ ، ٦٢ ، ٦٣ ، ٦٨ ،
٨٦
منى
٦٢
النجف
الصفحه ١٥ : كلام (٢).
ووكيع بن جرّاح ، وفيه كلام لاسباب منها
شرب المسكر والفتوى بالباطل وغير ذلك (٣).
وابن جريج
الصفحه ١٦ :
وابن أبي مليكه ، كان من الخوارج ، وكان
مؤذّناً لابن الزبير بمكة وقاضياً له. هذا بتهذيب التهذيب
الصفحه ٢٤ : : أخذ بذراعها ، وفي رواية اخرى : ضمّها إليه.
أمّا الحاكم والبيهقي فلم يرويا شيئاً
من هذه الأشيا
الصفحه ٢٦ : ذكرناهم.
إذن ، أصبحوا أكثر من اثنين.
النقطة السابعة :
في موت هذه العلوية الجليلة مع ولدها في
يوم
الصفحه ٢٧ : كلثوم ؟ غير معلوم ، وابنها
مَن ؟ غير معلوم ، لا يذكر شيئاً.
وإذا راجعتم النسائي فبنفس السند ينقل
عن
الصفحه ٢٨ :
متعارضة متكاذبة ، لا
يمكن الجمع بينها بنحو من الأنحاء ، وأمّا : أرسلها علي إلى عمر في المسجد ، أخذ
الصفحه ٣٠ :
سنداً ، فقط من كتب
أصحابنا.
الرواية الأولى :
عن أبي عبدالله عليهالسلام : لمّا خطب عمر قال له