الصفحه ٥ : : ان ما ذكر (قده)
من كون ذلك مسلماً عند الكل في غير محله .............. ٩٩
وأما المقام الثاني
وهو
الصفحه ١٢ : ) الحكم بضمان من أضر بأحد شيء ١٩٤
مناقشة الفاضل التوني
الصفحه ١٦ : الغبن بالجهل
بالضرر ................................ ٢٦٥
الاشكال علىٰ كلام
المشهور من جهتين
الصفحه ٢١ : الثانية : في
سنده : وهو ضعيف من جهة الارسال ومن جهة عـدم وثاقـة المؤلف ٦٥
الجهة الثالثة : في
مفاده : لا
الصفحه ٢٢ : الرابعة : ان
ما ذكره بعض الاعاظم من التشكيك في وجود زيادة ( في الإسلام ) محل نظر من وجهين ٨٣
الأَوّل
الصفحه ٢٥ : : ان ما ذكر (قده)
من كون ذلك مسلماً عند الكل في غير محله .............. ٩٩
وأما المقام الثاني
وهو
الصفحه ٣٢ : ) الحكم بضمان من أضر بأحد شيء ١٩٤
مناقشة الفاضل التوني
الصفحه ٣٦ : الغبن بالجهل
بالضرر ................................ ٢٦٥
الاشكال علىٰ كلام
المشهور من جهتين
الصفحه ٤٩ : آخر طبقات أصحاب رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ
تتلوها طبقة التابعين.
١٤٥ ب : الطبقة الاُولى من
الصفحه ٨٠ : ليقبضها فوجد
الحسين واقفاً على الشعب ، قال : من شاء فليدخله ، والله لا يدخله أحد إلاّ وضعت
فيه سهماً
الصفحه ٨١ : كان وأكفيك ، قال : إذاً لا
أدخل في شيء يكرهه ، ورجع ولم يعرض في المال ولم يأخذ منه شيئاً (١).
٢٤٩
الصفحه ٨٨ : الفرات ، ثم قال : أتحبّ أن اُريك من تربته ؟ قلت : نعم ، فقبض قبضة من
تربتها فوضعها في كفي ، فما ملكت عيني
الصفحه ١٠٠ :
بنت الرسول وخير الناس قد علموا
وفضلها لكم فضل وغيركم
من قومكم لهم في فضلها
الصفحه ١٠٢ : ، وفاطمة بنت رسول
الله صلّى الله عليه وسلّم ، وبالله ما أحد يسلّمه الله أحبّ إلينا من الحسين !
فاياك أن
الصفحه ١١٤ : / أ ] عمرو بن سعيد
الأزدي فضربه فسقط ونادى : يا عمّاه ، فحمل عليه الحسين فضربه فاتّقاها بيده
فقطعها من المرفق