الصفحه ٦٠ : الله عليه وسلّم ـ فبال عليه فقلت : البس ثوباً وأعطني إزارك أغسله ، فقال : إنما
يغسل من بول الانثى وينضح
الصفحه ٦١ : أبي نعم ، قال :
سمعت رجلاً سأل ابن عمر عن دم البعوض
يكون في ثوبه ؟ فقال : ممّن أنت ؟ فقال : من أهل
الصفحه ٦٧ : .
قال : فقال : حسين منّي وأنا منه ، أحب
الله من أحبّ حسيناً ، حسين سبط من الأسباط.
٢٠٩ ـ قال : أخبرنا
الصفحه ٦٩ : : اُعيذكما
بكلمات الله التامّة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة. ويقول : هكذا كان إبراهيم
يعوّذ ابنيه
الصفحه ٧٠ : حاجة لنا في
الإسلام ولا في ملاعنتك ، فهل من ثالثة ؟ قال : نعم ، الجزية ، فأقرا بها ورجعا [
٣٧
الصفحه ٧٦ : :
__________________
(١) كبرت كلمة تخرج
من أفواههم ، لعن الله مروان الطريد ابن الطريد ولعن الله من مهّد له الأمر ، مع
ذلك
الصفحه ٨٦ : صلّى الله عليه
وسلّم راقد إذ جاء الحسين يحبو إليه فنحيته عنه ، ثم قمت لبعض أمري ، فدنا منه
فاستيقظ يبكي
الصفحه ٨٩ :
السائب ، عن ميمون ،
عن شيبان بن مخرم ، قال ـ وكان عثمانياً يبغض علياً ! ـ قال : رجع مع علي من صفين
الصفحه ٩١ : .
وأخرج ابن عساكر ٢٨٣ من طريق
الحافظ البغوي باسناده عن أنس بن الحارث يقول : سمعت رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٩٥ : ، وانصرف.
فزجر معاوية راحلته ، فقال له يزيد : لا
يزال رجل قد عرض لك فأناخ بك ، قال : دعه فلعلّه يطلبها من
الصفحه ٩٨ : كتابها
قال : فلا بدّ لي إذاً من مصرعي ، ومضى.
وأتاه أبوبكر بن عبدالرحمن بن الحارث بن
هشام ، فقال : يابن
الصفحه ١٠١ : : فبكى ابن عباس ، وقال : أقررت
عين ابن الزبير فذلك الذي سلا بنفسي عنه.
ثم خرج عبدالله بن عباس من عنده
الصفحه ١٠٨ : معه من مكة ونفير قليل [ من ] من صحبه في
الطريق. فكانت خيلهم اثنين وثلاثين فرساً.
قال : وجمع عبيدالله
الصفحه ٦ : جمع من
المحققين من أن هيئة المفاعلة تقتضي السعي إلى الفعـل ١١٩
ويلاحظ على هذا المسلك
الصفحه ١٠ : : ان مقتضى ما
ذكره استفادة التحريم من ( لا ضرار ) لا من ( لا ضرر ) ... ١٧٢
الوجه الخامس : اتفاق اهل