الصفحه ٣٢٦ :
فيكون هل لطلب حصول الحاصل ؛ وهذا ظاهر فى : أعمرا عرفت؟ لا فى : أزيد قام؟
فليتأمل (والمسئول عنه بها
الصفحه ٣٣٦ :
فأقيمت هى مقام الهمزة وتطفلت عليها فى الاستفهام ، وقد من خواص الأفعال
فكذا ما هى بمعناها ، وإنما
الصفحه ٤٠٣ : فعل ؛ لأنه وصف بقوله غير كف والمعنى طلب فعل
غير كف حال كونه على جهة الاستعلاء فى طلبه ، وإنما قيد بذلك
الصفحه ٤١٧ :
فى وسعه ، لكنه يتمنى ذلك تخلصا عما عرض له فى الليل من تباريح الجوى
ولاستطالته تلك الليلة كأنه لا
الصفحه ٤٤٦ :
والقصر (فليعتبره) أى : ذلك الكثير الذى يشارك فيه الإنشاء الخبر (الناظر)
بنور البصيرة فى لطائف
الصفحه ٤٥٣ : الإعطاء والمنع ...
______________________________________________________
بل هو الأحسن فيها ما لم
الصفحه ٤٥٥ : .
______________________________________________________
وشرط كونه مقبولا ، وكونه نحو المقبول ، والمراد بنحو المقبول على هذا ألّا
يبلغ النهاية فى القبول بأن
الصفحه ٥٢٤ :
قريش ... لهم إلف) أى : إيلاف فى الرحلتين المعروفتين لهم فى التجارة ؛
رحلة فى الشتاء إلى اليمن
الصفحه ٥٥٤ :
أى : ولأن الوهم يبرزهما فى معرض المثلين (حسن الجمع بين الثلاثة التى فى
قوله :
ثلاثة تشرق
الصفحه ٥٥٩ :
كالسماء والأرض) فى المحسوسات ، فإنهما وجوديان ؛ أحدهما : فى غاية
الارتفاع ، والآخر : فى غاية
الصفحه ٦١٠ : ؛ وذلك لأنهم قصدوا أن يكون الإثبات والنفى فى طرفى نقيض ، ولا يخفى أن
الإثبات فى الجملة
الصفحه ٦٨٤ :
(ومنها : الشروع
فى الفعل) يعنى : من أدلة تعيين المحذوف لا من أدلة الحذف ؛ لأن دليل الحذف هاهنا
هو
الصفحه ٧٠٥ :
(للتأكيد) فهو أعم من الإيغال من جهة أنه يكون فى ختم الكلام وغيره ، وأخص
من جهة أن الإيغال قد يكون
الصفحه ٧٢١ :
بيانا للأول ، أو تأكيدا ، أو بدلا (كالتنزيه فى قوله تعالى : (وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَناتِ
الصفحه ٧٣٢ :
لكنها تباين التتميم ؛ لأن الفضلة لا بد لها من إعراب. وقيل : لأنه لا
يشترط فى التتميم أن يكون جملة