الصفحه ٧١١ :
فى [لست] (على شعث) أى : تفرق وذميم خصال.
فهذا الكلام دل
بمفهومه على نفى الكامل من الرجال ، وقد
الصفحه ١٦ : ليس المراد أحدهما ، فقد
نص على الاحتمال ، وهذا لا يستدعى كذب قرينة غيره ، ويشهد لذلك وإن لم يكن فى
الصفحه ٣٣ : فيه نحو : زيد أبوه قائم ، وزيد قام أبوه ، وزيد مررت
به ، وزيد ضربت عمرا فى داره ، وزيد ضربته ، ونحو
الصفحه ٥٤ :
فلا تقع فى كلام الله تعالى على الأصل إلا حكاية ، أو على ضرب من التأويل (وأصل
إذا الجزم بوقوعه) فإن
الصفحه ٦٧ : فيه ، كما إذا كان قطعى الوقوع لأنها إنما تستعمل فى
المعانى المحتملة المشكوكة
الصفحه ٨٢ :
يصلح مثالا للتفاؤل وإظهار الرغبة ، ولما كان اقتضاء إظهار الرغبة إبراز
غير الحاصل فى معرض الحاصل
الصفحه ١٣٠ : ، وهو السائر راكبا ، وهو الأمير فى البلد ، وهو
الواهب ألف قنطار ؛ وجميع ذلك معلوم بالاستقراء وتصفح
الصفحه ١٦٤ : ء المعرف بلام الحقيقة يحمل فى المقام الخطابى على استغراق
الإعطاءات وشمولها مبالغة لئلا يلزم ترجيح أحد
الصفحه ١٦٦ :
(كقول البحترى فى المعتز بالله) ـ تعريضا بالمستعين بالله ـ
(شجو حسّاده
وغيظ عداه
الصفحه ٢١٨ :
غير الشمول ؛ وبينهما عموم من وجه لتصادقهما فى نحو : أعجبنى هذا العلم ،
وتفارقهما فى مثل
الصفحه ٢٣٧ :
تحقق تنافيهما) أى : تنافى الوصفين حتى يكون المنفى فى قولنا : ما زيد إلا
قائم كونه قاعدا ، أو مضجعا
الصفحه ٢٤٤ : بل كذا ، فقول الشارح : الفائدة فيه ، أى فى نفى
الغير وقوله التنبيه أى : تنبيه المخاطب وغيره وقوله على
الصفحه ٢٦٥ : زيد يعلم النحو ، وعمرو وبكر ؛ فتقول فيهما) أى : فى هذين
المقامين (زيد يعلم النحو لا غير
الصفحه ٢٧٨ : ) أى : الحكم الذى استعمل فيه النفى والاستثناء (مما يجهله المخاطب وينكره بخلاف
الثالث) أى : إنما ؛ فإن
الصفحه ٣٠٣ :
ليس إلا مذكورا فى اللفظ بل متضمنا.
(وغير كإلا فى
إفادة القصرين) قصر الموصوف على الصفة ، وقصر