الصفحه ٣٢٤ :
فى طلب تصور المسند إليه (أدبس فى الإناء أم عسل؟) عالما بحصول شىء فى
الإناء ، طالبا لتعيينه (و) فى
الصفحه ٣٤١ :
ومن العجائب ما وقع لبعضهم فى شرح هذا الموضع من أن هذا الامتناع بسبب أن
الفعل المستقبل لا يجوز
الصفحه ٣٥٣ : ، ...
______________________________________________________
لا موجودة أى : أو ليست ثابتة فى الخارج ، بل هى أمر اعتبارى وهمى (قوله : أو لا موجودة) فيه أن هذا
الصفحه ٤١٤ :
قدرتهم على ذلك ، لكن فى التسخير يحصل الفعل ؛ أعنى : صيرورتهم قردة ، وفى الإهانة
لا يحصل ؛ إذ المقصود قلة
الصفحه ٤٤٠ :
والمجموع فى محل نصب على أنه حال ؛ ولهذا قال : (أى : متخصصا) أى : مختصا (من
بين الرجال) وقد تستعمل
الصفحه ٤٨٢ :
أو جملة مستقلة ، و (ذلِكَ الْكِتابُ) جملة ثانية ، و (لا رَيْبَ فِيهِ) ثالثة (فإنه لما بولغ فى وصفه
الصفحه ٥٤٩ :
لأنه لا يجرده عن المشخصات العقلية ؛ لأن كل ما هو موجود فى العقل فلا بد
له من تشخص فيه به يمتاز عن
الصفحه ٥٦٥ :
ولذلك اختلفت الصور الثابتة فى الخيالات ترتبا ووضوحا) فكم من صور لا
انفكاك بينها فى خيال ، وهى فى
الصفحه ٥٨٢ :
لمضمون الجملة
فإنها يجب أن تكون بغير واو البتة ؛ لشدة ارتباطها بما قبلها ؛ وإنما كان الأصل فى
الصفحه ٥٩٩ :
ومعناها : أن يفرض ما كان فى الزمان الماضى واقعا فى هذا الزمان فيعبر عنه
بلفظ المضارع.
(وإن كان
الصفحه ٦٠١ : ، وإنما جاز فيه الأمران (لدلالته على المقارنة لكونه مضارعا ، دون الحصول
لكونه منفيا
الصفحه ٦٢٦ :
فقوله : [برداك
تبجيل] حال ، ولو لم يتقدمها قوله : [سالما] لم يحسن فيها ترك الواو
الصفحه ٦٥٧ :
قيل فى الآية :
حذف المستثنى منه ، وفى البيت : حذف جواب الشرط فيكون كل منهما إيجازا لا مساواة
الصفحه ٦٦٠ :
(وفضله) أى :
رجحان قوله : (وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ) (على ما كان عندهم أوجز كلام فى هذا المعنى ؛ وهو
الصفحه ٦٩٣ :
(أن يؤتى فى عجز الكلام بمثنى مفسر باسمين ثانيهما معطوف على الأول ؛ نحو :
" يشيب ابن آدم