الصفحه ١٤٦ :
(لئلا يفيد) تقديمه عليه (ثبوت الريب فى سائر كتب الله تعالى) بناء على
اختصاص عدم الريب بالقرآن
الصفحه ٢٣٢ : عنده
الأمران ؛ أعنى : الاتصاف بالصفة المذكورة ، وغيرها فى قصر الموصوف
الصفحه ٤٦٤ : ، ...
______________________________________________________
وأما"
حتى" فإن قلنا إنها لا تعطف إلا المفردات فهى فيها لعطف الجزء على الكل ، ولا
يكون ذلك الجزء إلا
الصفحه ٥٤٦ :
(الجامع بين الشيئين : إما عقلى) وهو أمر بسببه يقتضى العقل اجتماعهما فى
المفكرة ؛ وذلك (بأن يكون
الصفحه ٥٨١ :
(أصل الحال
المنتقلة) أى : الكثير الراجح فيها ؛ كما يقال : الأصل فى الكلام هو الحقيقة (أن
تكون بغير
الصفحه ٦١٣ : مر فى الماضى المثبت) أى : لدلالة الاسمية على
المقارنة
الصفحه ٢٨ :
فليس بمفيد للتقوى ؛ بل قريب من زيد قام فى ذلك ، وقوله : مع عدم إفادة
التقوى معناه : مع عدم إفادة
الصفحه ٤٨ : التفصيل وقد بين ذلك) أى : التفصيل (فى علم النحو
الصفحه ٧٧ : الآن فأعتد بإكرامى إياك أمس ، وقد تستعمل إن فى غير الاستقبال
قياسا مطردا مع كان نحو : (وَإِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ١٤٩ :
(أو التشويق إلى ذكر المسند إليه) بأن يكون فى المسند المتقدم طول يشوق
النفس إلى ذكر المسند إليه
الصفحه ١٥٢ :
فضلا عن أن يجرى كل منها فيه إذ يكفى لعدم الإختصاص بالبابين ثبوته فى شىء
مما يغايرهما ؛ فافهم
الصفحه ٢٤٧ : يصلح مثالا للتعيين ، والتفاوت إنما هو بحسب اعتقاد
المخاطب (ومنها : إنما كقولك فى قصره) إفرادا (: إنما
الصفحه ٢٦٦ :
أما فى الأول فمعناه : لا غير النحوى ؛ أى : لا التصريف ، ولا العروض ،
وأما فى الثانى فمعناه : لا
الصفحه ٢٦٨ : ...
______________________________________________________
الموصوف : إنما زيد قائم وتقول فى التقديم فى قصرها : أنا كفيت مهمك أى :
لا عمرو وفى قصر الموصوف : زيدا ضربت
الصفحه ٣١٢ : الاستفهام لحصول الجزم بانتفائه. والنكتة فى التمنى بهل ،
والعدول عن ليت ـ هو إبراز المتمنى