الصفحه ٤٨٥ :
(نفيا لذلك) التوهم (فوزانه) أى : فوزان (لا رَيْبَ فِيهِ) مع (ذلِكَ الْكِتابُ) (وزان نفسه) مع زيد
الصفحه ٥٧٦ :
فى المضى ، والمضارعة) فإذا أردت مجرد الإخبار من غير تعرض للتجدد فى
إحداهما والثبوت فى الأخرى
الصفحه ٦١٦ :
(وقال عبد
القاهر : إن كان المبتدأ) فى الجملة الاسمية الحالية (ضمير ذى الحال ـ وجبت) الواو
سواء كان
الصفحه ٦١٧ :
وتقدر تقدير المفرد فى ألّا يستأنف لها الإثبات ، وهذا مما يمتنع فى نحو :
جاء زيد وهو يسرع ، أو وهو
الصفحه ٦٤٥ : ؛ لأن اعتبار الناعم فى الأول وفى
ظلال العقل فى الثانى لا دليل عليه ، فنبه المصنف على أن فى المصراع الأول
الصفحه ٥٨ :
(وقد تستعمل إن
فى) مقام (الجزم) بوقوع الشرط (تجاهلا) كما إذا سئل العبد عن سيده : هل هو فى
الدار
الصفحه ٧٤ :
(ولكونهما) أى : إن وإذا (لتعليق أمر) هو حصول مضمون الجزاء (بغيره) يعنى
حصول مضمون الشرط (فى
الصفحه ٢١٧ :
(لا النعت) النحوى ؛ أعنى : التابع الذى يدل على معنى فى متبوعه
الصفحه ٤٩٧ : ) اللزومية فيكون بدل اشتمال ، والكلام فى الجملة الأولى ؛
أعنى : [ارحل] ذات محل من الإعراب ؛ مثل : ما مر فى
الصفحه ٥٦٧ :
بحسب انعقاد الأسباب فى إثبات الصور فى خزانة الخيال ، وتباين الأسباب
الصفحه ٥٩٣ : : الواو (نحو : (وَلا تَمْنُنْ
تَسْتَكْثِرُ)(١)) أى : ولا تعط حال كونك تعد ما تعطيه كثيرا (لأن الأصل)
فى
الصفحه ٦١٩ :
هذا كلامه فى
دلائل الإعجاز ، وهو مشعر بوجوب الواو فى نحو : جاء زيد وزيد يسرع ، أو مسرع ،
وجاء زيد
الصفحه ٦٢٥ :
وقوله : [حوالى] ـ أى : فى أكنافى وجوانبى ـ حال من [بنى] لما فى حرف
التشبيه من معنى الفعل
الصفحه ٦٤ :
كما فى قوله تعالى : (قُلْ إِنْ كانَ
لِلرَّحْمنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعابِدِينَ)(١) (أو تغليب
الصفحه ١٤١ : المسند على ما
حققناه فى ضمير الفصل ؛ لأن معنى قولنا : تميمى أنا ـ هو أنه مقصور على التميمية
لا يتجاوزها