الصفحه ٣٥٤ :
وقد اعتبر فى هذه شيئان غير الوجود ، وفى الأولى شىء واحد ؛ فكانت مركبة
بالنسبة إلى الأولى ، وهى
الصفحه ٥٤٥ :
فى المخبر عنه ، أو فى الخبر ، أو فى قيد من قيودهما ؛ وهذا ظاهر فى أن
المراد بالتصور الأمر المتصور
الصفحه ٥٧١ :
وأما أن أى قدر من الجامع يجب لصحة العطف ـ فمفوض إلى موضع آخر ، وقد صرح
فيه باشتراط المناسبة بين
الصفحه ٥٧٢ :
وأراد إصلاحه ـ غيره إلى ما ترى ؛ فذكر مكان [الجملتين] [الشيئين] ومكان
قوله : [اتحاد فى تصور ما
الصفحه ٥٧٣ :
إنما هو بين نفس السواد والبياض ، لا بين تصوريهما ؛ أعنى : العلم بهما ،
وكذا التقارن فى الخيال إنما
الصفحه ١٢ :
أو نحو ذلك (وقوله :
إنّ محلّا
وإنّ مرتحلا)
وإنّ فى
السّفر إذ مضوا مهلا
الصفحه ٦٥ : ...
______________________________________________________
هذا الموضع مما نحن فيه وهو استعمال إن فى الجزم بالشرط على خلاف الأصل ،
قلت : صيرورة الجميع كالمشكوك
الصفحه ١٢٨ :
إذا لم يكن أمير سواه (أو مبالغة لكماله فيه) أى : لكمال ذلك الشىء فى ذلك
الجنس ، أو بالعكس (نحو
الصفحه ١٥١ : المسند فعلا فإنه مختص بالمسند إذ كل فعل مسند دائما
، وقيل : هو إشارة إلى أن جميعها لا يجرى فى غير البابين
الصفحه ٢٠٢ : كلام الله تعالى أحق برعاية ما تجب رعايته (وأجيب
بأن الأهم فيه القرا
الصفحه ٢٢٢ :
(كثير ، نحو : ما فى الدار إلا زيد) على معنى أن الحصول فى الدار المعينة
مقصور على زيد (وقد يقصد به
الصفحه ٢٢٧ :
إذا كان أحط منه قليلا ؛ ثم استعير للتفاوت فى الأحوال والرتب ، ثم اتسع
فيه فاستعمل فى كل تجاوز حد
الصفحه ٢٣٩ :
وأما الثانى : فلأن التنافى بحسب اعتقاد المخاطب معلوم مما ذكره فى تفسيره
أن قصر القلب هو الذى يعتقد
الصفحه ٣٢٠ :
وبهذا يشبه المحالات والممكنات التى لا طماعية فى وقوعها فيتولد منه معنى
التمنى.
(ومنها) أى :
من
الصفحه ٤٦٥ :
وهذا إنما يظهر فيما له حكم إعرابى ، وأما فى غيره ففيه خفاء وإشكال