الصفحه ٤٥ : : (والتقييد فى نحو : كان زيد منطلقا هو منطلقا لا كان) لأن
منطلقا هو نفس المسند وكان قيد له للدلالة على زمان
الصفحه ١٣٦ : ذلك يجرى مجرى تأكيد الإعلام
فى التقوّى والإحكام فيدخل فيه نحو : زيد ضربته ، وزيد مررت به. ومما يكون
الصفحه ١١ : لها معنى باعتبار وجود زيد فيه ، فإن قلت جواز جعل إذا خبرا على
قول المبرد لا يطرد فى نحو : خرجت فإذا
الصفحه ١٢٧ :
وظهر ذلك فى نحو قولنا : رأيت أسودا غابها الرماح ، ولا يصح رماحها الغاب.
(والثانى :)
يعنى
الصفحه ٢٨٠ : إِلَّا رَسُولٌ)) هذا استثناء من مقدر عام على أصل التفريغ ، والمقدر فى
نحو : هذا محمول ، والمحمول يراد به
الصفحه ٥٠٠ : ، واعترض على الشارح بأن ظاهره أن الجملة الثانية فى نحو :
" فوسوس إليه الشيطان قال يا آدم" إلخ عطف بيان فى
الصفحه ١٤٧ : يقدموا المسند فى نحو : زيد القائم
للعلم من أول الأمر بأنه خبر ، وأجيب بأن مثل هذا إذا قدم كان هو المسند
الصفحه ٣٣٩ :
الحقيقية ، وإلا لكانت الجملة الاسمية حالا مؤكدة فلم يجز دخول الواو عليها كما
تقرر فى النحو. انتهى.
قال
الصفحه ٣٠٠ :
(عام) ليتناول المستثنى وغيره فيتحقق الإخراج (مناسب للمستثنى فى جنسه) بأن
يقدر فى نحو : ما ضرب إلا
الصفحه ٦٠٤ : فى نحو : (أَتى أَمْرُ اللهِ)(٣) وانظر لو استعمل المضارع فى الماضى مجازا هل يدخل فى
ذلك ـ تأمل
الصفحه ١٠٢ : مُسْلِمِينَ)(٤) فدخولها على المضارع فى نحو قوله تعالى : (لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ
الْأَمْرِ
الصفحه ١٠٣ :
(فدخولها على المضارع فى نحو :) (وَاعْلَمُوا أَنَّ
فِيكُمْ رَسُولَ اللهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي
الصفحه ٤٧٥ : فتحت فى نحو
: أكرم ؛ لأنها ليست همزة وصل ، وإنما هى الألف التى كانت فى مضارعه ؛ لأن أصله
المرفوض يؤكرم
الصفحه ١٦٢ : المتعدى منزلة اللازم ذهابا فى نحو : فلان يعطى ـ إلى
معنى : يفعل الإعطاء ويوجد هذه الحقيقة إيهاما للمبالغة
الصفحه ١٠٧ : بهم قصدا إلى استمرار
الاستهزاء وتجدده وقتا فوقتا (و) دخولها على المضارع (فى نحو : (وَلَوْ تَرى