الصفحه ٢١١ : الأول أعنى : مؤمن لكونه أشرف ، ثم الثانى لئلا يتوهم
خلاف المقصود (أو) لأن فى التأخير إخلالا (بالتناسب
الصفحه ٢٢٤ : الحقيقى يجعل فيه ما عدا المقصور بمنزلة العدم كقولنا :
ما فى الدار إلا زيد إذا كان فى الدار غير زيد ، وجعل
الصفحه ٢٣٤ : التعيين من تخصيص شىء بشىء مكان آخر ، وحاصل ذلك النظر أنا لا نسلم
أن فى قصر التعيين تخصيص شىء بشىء مكان شى
الصفحه ٢٣٨ : فى اعتقاد المخاطب ؛ لأنا نقول : أما الأول : فلا دلالة
للفظ عليه ، مع أنا لا نسلم عدم حسن قولنا : ما
الصفحه ٢٤٠ :
وفيه نظر بين فى الشرح.
(وقصر التعيين
أعم) من أن يكون الوصفان فيه متنافيين ، أو لا
الصفحه ٢٤٥ : الخبر ؛ لكنه يجب حينئذ رفع الاسمين
لبطلان العمل ، ولما لم يكن فى قصر الموصوف مثال الإفراد صالحا للقلب
الصفحه ٢٤٨ :
وفى قصرها) إفرادا وقلبا (: إنما قائم زيد) وفى دلائل الإعجاز أن إنما ولا
العاطفة إنما يستعملان فى
الصفحه ٢٤٩ : المصنف لبيان سبب إفادة إنما القصر لمخالفة بعضهم
فى ذلك حيث قال السبب فى إفادتها القصر تركبها من إن التى
الصفحه ٢٦٢ : ؛ ...
______________________________________________________
بصنيعه الإتيان بمثالين أحدهما لقصر القلب وهو ما يتنافى فيه الوصفان
والآخر لقصر الإفراد وهو ما لا يتنافيان
الصفحه ٢٧٥ :
من جهة أن النفى الضمنى ليس فى حكم النفى الصريح ؛ لا من جهة أن المنفى بلا
العاطفة منفى قبلها بالنفى
الصفحه ٣٠٢ : المقصور عليه بإنما (على غيره للإلباس) كما إذا قلنا فى إنما
ضرب زيد عمرا : إنما ضرب عمرا زيد ، بخلاف النفى
الصفحه ٣٠٦ : أدواتها (قوله : بقرينة
قوله واللفظ الموضوع له كذا) فيه أن هذا لا يصح أن يكون قرينة لما ادعاه ؛ لأن
الصفحه ٣٤٤ : ، أو لن يركب فهم منه أنه يجب تجريد الفعل العامل فى
الحال عن علامة الاستقبال حتى لا يصح تقييد مثل : هل
الصفحه ٣٥٠ :
(لأن إبراز ما سيتجدد فى معرض الثابت أدل على كمال العناية بحصوله) من
إبقائه على أصله
الصفحه ٣٥٢ :
لأنه الذى يقصد به الدلالة على الثبوت وإبراز ما سيوجد فى معرض الموجود.
(وهى) أى : هل (قسمان