الصفحه ٧٢٢ :
(والدعاء فى قوله :
______________________________________________________
نفسه أكثر من علمه
الصفحه ٧٢٧ :
بناء على أنه لم يشترط فيه أن يكون بين كلام أو بين كلامين متصلين معنى.
(ومما جاء) أى
: ومن
الصفحه ٧٣٠ : فيه قد تكون دفع الإيهام افترقوا فرقتين (جوز بعضهم
وقوعه) أى : الاعتراض (آخر جملة لا تليها جملة متصلة
الصفحه ٦ :
الرحل : هو المنزل والمأوى ، وقيار : اسم فرس أو جمل للشاعر ؛ وهو ضابئ بن
الحارث كما فى الصحاح
الصفحه ٣١ : ، وسمى فى علم المعانى المسند فى نحو : زيد قام ـ مسندا فعليا ، وفى نحو :
زيد قام أبوه ـ مسندا سببيا
الصفحه ٣٩ :
(أو كلّما وردت عكاظ) (١) هو متسوّق للعرب كانوا يجتمعون فيه فيتناشدون ويتفاخرون
وكانت فيه وقائع
الصفحه ٤٥ : : (والتقييد فى نحو : كان زيد منطلقا هو منطلقا لا كان) لأن
منطلقا هو نفس المسند وكان قيد له للدلالة على زمان
الصفحه ٥٥ :
(كان) الحكم (النادر) لكونه غير مقطوع به فى الغالب (موقعا لإن و) لأن أصل
إذا الجزم بالوقوع (غلب لفظ
الصفحه ٧٨ :
وكذلك إذا جىء بها فى مقام التأكيد بعد واو الحال لمجرد الوصل والربط دون
الشرط نحو : زيد وإن كثر
الصفحه ٨٤ : فى الآية المبالغة فى النهى عن الإكراه ؛ يعنى أنهن
إذا أردن العفة فالمولى أحق بإرادتها ، وأيضا دلالة
الصفحه ١٠٠ : ذكرنا من أسرار هذا الفن ، وفى هذا المقام مباحث أخرى
شريفة أوردناها فى الشرح وإذا كانت لو للشرط فى الماضى
الصفحه ١٢٩ : الحصر بما دل على
الجنس إذا أريد به جميع أفراد الجنس ظاهر ؛ لأن المعنى حينئذ أن جميع الأفراد
محصورة فى
الصفحه ١٣٦ :
فهذا توطئة له وتقدمة للإعلام به ، فإذا قلت : قام ـ دخل فى قلبه دخول
المأنوس ؛ وهذا أشد للثبوت
الصفحه ١٤٢ :
فإن فيها غولا ، فإن قلت : المسند هو الظرف ؛ أعنى : فيها ، والمسند إليه
ليس بمقصور عليه بل على جز
الصفحه ١٤٥ : فتوهم أن القصر فى قوله تعالى : (لا فِيها)(١) (غول) من قصر الصفة على الموصوف ، والمعنى أن الكون فى خمور