الصفحه ٤٣٩ : كان قولنا أيها الرجل وما ماثله صورته صورة
النداء وليس بنداء ، وحينئذ فلا يجوز فيه إظهار حرف الندا
الصفحه ٤٦٠ :
.................................................................................................
______________________________________________________
فيه
الصفحه ٤٦٣ :
وذلك لأن ما سوى الواو من حروف العطف يفيد مع الاشتراك معانى محصلة مفصلة
فى علم النحو ، فإذا عطفت
الصفحه ٤٧٦ : ، ...
______________________________________________________
أى الشخص الذى
يكون واحدا فى زمانه هو من كان ناشئا ، أى كالناشئ من الكد والأسفار (قوله : أى أقيموا
الصفحه ٥٠٦ : الأولى فى الأقسام الثلاثة من كمال الاتصال
مستتبعة للثانية ولا توجد الثانية بدون الأولى ـ كذلك السؤال
الصفحه ٥٤٠ : فيه تلك الصور بعد غيبتها عن
الحس المشترك ، فإذا نظرت لزيد أدركت صورته بالبصر ، وتتأدى تلك الصورة للحس
الصفحه ٥٤٣ :
كإدراك الشاة معنى فى الذئب. وبالخيال : القوة التى تجتمع فيها صور
المحسوسات وتبقى فيها بعد غيبتها
الصفحه ٥٤٧ :
أو تماثل ، فإن العقل بتجريده المثلين عن التشخص فى الخارج يرفع التعدد)
بينهما
الصفحه ٥٨٣ :
إلا أنه فى الحال على سبيل التبعية ، وإنما المقصود إثبات المجىء ، وجئت
بالحال لتزيد فى الإخبار عن
الصفحه ٥٩٦ :
وفيه نظر ؛ لأن الحال التى يدل عليها المضارع هو زمان التكلم ، وحقيقته :
أجزاء متعاقبة من أواخر
الصفحه ٦٠٨ :
(وأما المنفى) أى : أما جواز الأمرين فى الماضى المنفى (فلدلالته على
المقارنة دون الحصول. أما الأول
الصفحه ٦٢٣ :
وقال الشيخ
أيضا : (ويحسن الترك) أى : ترك الواو فى الجملة الاسمية (تارة لدخول حرف على
المبتدأ) يحصل
الصفحه ٦٤٦ :
وقدّدت ،
الأديم لراهشيه (وألفى) أى : وجد (قولها كذبا ومينا)
والكذب والمين
واحد. قوله : [قددت] أى
الصفحه ٦٥٤ :
حشو غير مفسد ، وهذا بخلاف ما يقال : أبصرته بعينى ، وسمعته بأذنى وكتبته
بيدى فى مقام يفتقر إلى
الصفحه ٦٥٩ : ؛ فارتفع بالقتل الذى هو القصاص كثير من قتل الناس بعضهم
لبعض ، وكان بارتفاع القتل حياة لهم.
(ولا حذف فيه