الصفحه ١٧٨ : ، ...
______________________________________________________
فيه غير التفكر ، وهذا يدفعه تخصيص الدمع بعدم البقاء فى قول هذا القائل أى
: لم يبق فىّ مادة الدمع إلا
الصفحه ١٩١ :
وكذا زيدا ضربت وغيره (ولا : ما زيدا ضربت ولكن أكرمته) لأن مبنى الكلام
ليس على أن الخطأ واقع فى
الصفحه ٢٠٦ : الآخر (ولا مقتضى للعدول عنه) أى : عن الأصل (كالفاعل فى نحو : ضرب زيد
عمرا) لأنه عمدة فى الكلام وحقا أن
الصفحه ٢١٣ : ـ كما علمت ، فلا يصح ما ذكره الشارح وذكر
العلامة السيد فى حواشى المطول : إن الحقيقى نسبة للحقيقة بالمعنى
الصفحه ٢٥١ :
فليس كل كلام يصلح فيه : ما وإلا يصلح فيه : إنما ؛ صرح بذلك الشيخ فى
دلائل الاعجاز ، ولما اختلفوا
الصفحه ٢٥٥ : هذه القراءة الثالثة فطالبهما بالسبب فى اختيار
كونها موصولة مع أن الزجاج اختار أنها كافة (ولقول النحاة
الصفحه ٢٥٧ : بأن الضمير قد جاء متصلا فى قوله تعالى : (إِنَّما أَشْكُوا بَثِّي وَحُزْنِي
إِلَى اللهِ)(١) فلم يقل
الصفحه ٢٩١ : الحكمان معا كما فى نحو : جاء زيد لا عمرو كما فى
الاستثناء : قلت : لا نسلم أن طريق العطف كالاستثناء ؛ لأن
الصفحه ٣١٣ :
لكمال العناية به فى صورة الممكن الذى لا جزم بانتفائه (و) قد يتمنى (بلو ؛
نحو : لو تأتينى فتحدثنى
الصفحه ٣٢٣ :
أقام زيد؟) فى الجملة الفعلية (وأزيد قائم؟) فى الاسمية (أو) لطلب (التصور)
أى : إدراك غير النسبة
الصفحه ٣٣٥ : هل رجل عرف؟ وهل زيد عرف؟ (بأن هل بمعنى قد فى الأصل)
وأصله : أهل (وترك الهمزة قبلها لكثرة وقوعها فى
الصفحه ٣٣٩ :
(وهو أخوك كما يصح أتضرب زيدا وهو أخوك؟) قصدا إلى إنكار الفعل الواقع فى
الحال ؛ بمعنى أنه لا ينبغى
الصفحه ٣٤٥ :
ولم ينظر فى صدر هذا المقال حتى يعرف أنه لبيان امتناع تصدير الجملة
الحالية بعلم الاستقبال (ولاختصاص
الصفحه ٣٧٠ : ، وإلا فأى كما يسأل بها عما يميز أحد المتشاركين يسأل بها عما
يميز أحد المتشاركات ، وقوله فى أمر يعمهما
الصفحه ٤٢٢ :
(وله حرف واحد وهو لا الجازمة فى قولك : لا تفعل ، وهو كالأمر فى الاستعلاء)
لأنه المتبادر إلى الفهم