الصفحه ٦٥٣ :
(كقوله :
وأعلم علم
اليوم والأمس قبله
ولكنّنى عن
علم ما فى غد عمى
الصفحه ٦٦٣ :
لمكان العلم بالاقتصاص.
(واطراده) أى :
ويكون قوله : (وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ) مطردا ؛ إذ
الصفحه ٦٩٠ : الاختصار) أى : فى قولهم مثلا : نعم الرجل زيد ، وهذا علة لكون
باب نعم من الإطناب الذى فيه إيضاح بعد إبهام
الصفحه ٦٩٧ : المرتبة منزلة بعد الزمان ، ...
______________________________________________________
فى تحصيل
الصفحه ٧١٩ :
كالمبالغة ؛ نحو : (وَيُطْعِمُونَ
الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ)(١) فى وجه) وهو أن يكون الضمير فى (حُبِّهِ
الصفحه ٧٢٠ :
(وإما
بالاعتراض ؛ وهو أن يؤتى فى أثناء الكلام ، أو بين كلامين متصلين معنى بجملة أو
أكثر لا محل لها
الصفحه ٢٠ : ،
وليس هو من الحذف والإيصال ، والأصل ليبك على يزيد ؛ لأن بكى يتعدى بنفسه تارة ،
وبعلى تارة أخرى.
قال فى
الصفحه ٦٣ :
والمحال وإن كان مقطوعا بعدم وقوعه لكنهم يستعملون فيه إن لتنزيله منزلة ما
لا قطع بعدمه على سبيل
الصفحه ٧٢ : لفظة الغائب لكونه اسما مظهرا لكنه فى المعنى عبارة عن
المخاطبين فغلب جانب الخطاب على جانب الغيبة. (ومنه
الصفحه ١١٠ :
(عمن لا خلاف فى إخباره) فهذه الحالة إنما هى فى القيامة لكنها جعلت بمنزلة
الماضى المتحقق فاستعمل
الصفحه ١٢٥ :
وما فى الإيضاح إلى خلافه (وعكسهما) أى : نحو عكس المثالين المذكورين ؛ وهو
: أخوك زيد والمنطلق عمرو
الصفحه ١٤٤ :
فالمسند إليه مقصور على المسند قصرا غير حقيقى ، وكذا القياس فى قوله تعالى
: (لَكُمْ دِينُكُمْ
الصفحه ١٤٧ : الأمر لأنه ربما يعلم أنه خبر لا نعت بالتأمل فى
المعنى والنظر إلى أنه لم يرد فى الكلام خبر للمبتدأ (كقوله
الصفحه ١٦٣ : فيه بمجرد الظن (لا استدلاليا)
يطلب فيه اليقين البرهانى (أفاد) المقام أو الفعل (ذلك) أى كون الغرض ثبوته
الصفحه ١٦٥ :
فإن عدم كون الشىء معتبرا فى الغرض لا يستلزم عدم كونه مفادا من الكلام ،
فالتعميم مفاد غير مقصود