الصفحه ٣٢٥ :
لتعيين ذلك (ولهذا) أى : ولمجىء الهمزة لطلب التصور (لم يقبح) فى طلب تصور
الفاعل : (أزيد قام؟) كما
الصفحه ٣٤٢ :
و (إِنَّما
يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصارُ. مُهْطِعِينَ)(١).
وفى الحماسة
الصفحه ٣٦٥ : ...
______________________________________________________
الاسم ، وبحسب الذات بالقياس إلى شخصين وبالقياس إلى شخص واحد فى وقتين ،
أما الثانى : فكما مر فى مثالى
الصفحه ٣٧٤ :
ماضيا كان أو مستقبلا (وبأيان عن) الزمان (المستقبل ، قيل : وتستعمل فى
مواضع التفخيم ، مثل
الصفحه ٣٨٥ :
فى تقريره بالفعل ، وأأنت ضربت؟ فى تقريره بالفاعل ، وأزيدا ضربت؟ فى
تقريره بالمفعول ؛ وعلى هذا
الصفحه ٤١٣ : ، ...
______________________________________________________
أخرى أخس من الأولى ، والتكوين : الإنشاء من العدم إلى الوجود ، ويوجد
استعمال صيغة الأمر فيه كقوله تعالى
الصفحه ٤٣٣ :
كما يقال : لا ينبغى أن يعبد غير الله فالله هو المستحق للعبادة ؛ وفيه نظر
؛ إذ ليس كل ما فيه معنى
الصفحه ٤٦٨ : ) على جملة" قالوا" للزم أن استهزاء الله بهم
مختص بذلك الظرف ؛ لإفادة العطف تشريك الجملتين فى الاختصاص به
الصفحه ٤٩٠ :
أو كغير الوافية) حيث يكون فى الوفاء قصور ما ، أو خفاء ما (بخلاف الثانية)
فإنها وافية كمال الوفا
الصفحه ٥٠٠ : ...
______________________________________________________
أى : حنث فى يمينه وعمر مقبل من قبل الوادى فجعل يقول : إذا قال الأعرابى
اغفر له اللهم إن كان فجر اللهم
الصفحه ٥٠٥ :
الواقعة جوابا على الواو ، وأجيب بأن الواو فى البيت والآية للاستئناف لا للعطف ،
وما قيل إنه لم يعهد دخول
الصفحه ٥٢٢ :
ووجه التفصى عن ذلك مذكور فى الشرح.
[حذف صدر الاستئناف] :
(وقد يحذف صدر
الاستئناف) فعلا كان أو
الصفحه ٥٣٥ :
والمسندين جميعا) أى : باعتبار المسند إليه فى الجملة الأولى ، والمسند
إليه فى الثانية ، وكذا المسند
الصفحه ٥٦٢ :
أمر بسببه يقتضى الخيال اجتماعهما فى المفكرة ، وذلك
الصفحه ٦٢٢ :
وينبغى أن يقدر هاهنا خصوصا أن الظرف فى تقدير اسم الفاعل دون الفعل ،
اللهم إلا أن يقدر فعل ماض