الصفحه ٢١٩ : وكل منها نوعان فإن القصر
فى الأمثلة المذكورة ليس من النوعين ، وحاصل الجواب أنها من باب قصر الموصوف على
الصفحه ١١٠ : الحاصلة فى
يوم القيامة لما أخبر بوقوعها المولى صارت محققة (قوله : لكن
عدل إلخ) فى الكلام حذف
، والأصل وكان
الصفحه ٦٠٩ : قولنا : لم يضرب زيد أمس لكنه ضرب اليوم (فيحصل به) أى
: باستمرار النفى ، أو بأن الأصل فيه الاستمرار
الصفحه ٦٨١ : قرائن مثل
كون هذا اليوم يوم القيامة الذى لا يناسبه إلا ما ذكر لكونه موعودا فيه بالحساب
والعقاب والرحمة
الصفحه ٢٦٩ :
لا قاعد ، وقد يقع مثل ذلك فى كلام المصنفين (لأن شرط المنفى بلا) العاطفة (أن
لا يكون) ذلك المنفى
الصفحه ٤٠١ : ) ...
______________________________________________________
يَوْمَ
تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ)(١) ، ثم قال : يملأ ما بين المشرق والمغرب يمكث أربعين
يوما
الصفحه ٤٤٥ : الإنشاء بخلاف الخبر وإشارة إلى أن ما ذكر من
الأحوال فى الأبواب الخمسة فى الخبر لا يتأتى فى كل باب من تلك
الصفحه ٢٦٣ : ...
______________________________________________________
المثال الذى ذكره المصنف من باب ما قدم فيه ما حقه التأخير على مذهب
السكاكى القائل إن أصله كفيتك أنا فقدم
الصفحه ٢١٧ : بتعريفه باللام القصر ، وحينئذ فالمراد نفيه بالكلية أى :
أنه لا يصح إرادته فى باب القصر إذ لا يتأتى قصره
الصفحه ٥٨٢ : ء الواحد أى : وحينئذ فلا يبحث عنها فى هذا الباب ،
والحاصل أن الحال المؤكدة لظهور ارتباطها بالمؤكد لا يحتاج
الصفحه ٢٠٦ : الآخر (ولا مقتضى للعدول عنه) أى : عن الأصل (كالفاعل فى نحو : ضرب زيد
عمرا) لأنه عمدة فى الكلام وحقا أن
الصفحه ٦٣١ : يحمد) من الأوساط (فى باب البلاغة) لعدم رعاية مقتضيات
الأحوال (ولا يذم) أيضا منهم ؛ لأن غرضهم تأدية أصل
الصفحه ٢٠٧ : اعتراض على المصنف حيث خالف صنيعه هنا ما ذكره فى باب المسند إليه ؛
وذلك لأنه فيما تقدم جعل الأهمية أمرا
الصفحه ٣٦٤ : ء.
______________________________________________________
به التراجم كالفصل والباب وقوله من حدود الأشياء بيان لما يوضع وذلك مثل حد
الصلاة المذكور فى أول بابها
الصفحه ١٠ : : خرجت فإذا زيد) أى : موجود أو حاضر أو واقف أو بالباب أو
ما أشبه ذلك ؛ فحذف لما مر مع اتباع الاستعمال