الصفحه ٦٥٤ : لا لفائدة ؛ لأن الأمس يدل
على القبلية لليوم لدخول القبلية فى مفهوم الأمس ؛ لأنه اليوم الذى قبل يومك
الصفحه ٦٥٣ :
(كقوله :
وأعلم علم
اليوم والأمس قبله
ولكنّنى عن
علم ما فى غد عمى
الصفحه ١٥٤ : الاعتبارات السابقة يجرى فى متعلقات الفعل لكن ذكر فى هذا
الباب تفصيل بعض من ذلك
الصفحه ٤٦٦ :
وهو السبب فى صعوبة باب الفصل والوصل حتى حصر بعضهم البلاغة فى معرفة الفصل
والوصل.
[الفصل لعدم
الصفحه ١٥٠ : قوله : (شمس الضحى وأبو إسحق
والقمر).
تنبيه : (كثير
مما ذكر فى هذا الباب) يعنى : باب المسند (والذى
الصفحه ١٩٥ : ، ...
______________________________________________________
وكذلك يوم الجمعة سرت) أى : فى الظرف وهذا يقال ردا لمن اعتقد أن سيرك فى
غير يوم الجمعة (قوله : وتأديبا
الصفحه ٤٦٩ : ) بدلالة المعنى ، وإذا قدم متعلق الفعل وعطف فعلا آخر
عليه يفهم اختصاص الفعلين به ؛ كقولنا : يوم الجمعة سرت
الصفحه ٥٥٠ :
على ما سيتضح فى باب التشبيه.
(أو تضايف) وهو
كون الشيئين بحيث لا يمكن تعقل كل منهما إلا بالقياس
الصفحه ٥٠٠ : الجملة ، وهذا جواب عما يقال اعتراضا على
المصنف لم لا يجوز أن يكون البيان فى الآية المذكورة من باب بيان
الصفحه ٦٩٠ : الاختصار) أى : فى قولهم مثلا : نعم الرجل زيد ، وهذا علة لكون
باب نعم من الإطناب الذى فيه إيضاح بعد إبهام
الصفحه ٥٦٦ : ) ...
______________________________________________________
لا تنفك ، والمراد بالوضوح عدم غيبتها عن الخيال ، وفيه أن الترتب والوضوح
بهذا المعنى متلازمان ؛ وذلك
الصفحه ٦٩١ : ، وحينئذ فهو
كلام متوسط بين الإيجاز المحض والإطناب المحض ، هذا ويصح أن يكون مراد المصنف أن
فى باب نعم إبراز
الصفحه ١١ : أى : خرجت
ففاجأت وقت أو مكان وجود زيد بالباب ، وعلى هذا فالعامل فى إذا هو فاجأت على أنها
مفعول به لا
الصفحه ١٣ : مالا وإن ولدا ، وقد وضع
سيبويه فى كتابه لهذا بابا فقال : هذا باب إن مالا وإن ولدا
الصفحه ٢٤١ : ففيه تذكير الطرق نظرا للفظ أل أو
يقال : أراد بالمذكور الشىء وهو مذكر وقوله ههنا أى : فى باب القصر (قوله