الصفحه ١١٦ :
__________________
(١) عجز البيت من الوافر للخنساء فى رثاء أخيها صخر ، وهو فى ديوانها ٢٢٦ ،
ولسان العرب (بكى) وشرح عقود
الصفحه ٣٥٧ : ؟) ...
______________________________________________________
إلخ فيه نظر ؛ لأن الجواب حينئذ بالحد الاسمى وهو الرسم لا بإيراد اللفظ
الأشهر الذى هو تعريف لفظى ـ تأمل
الصفحه ٧٣٨ :
بالإيجاز والإطناب باعتبار كثرة حروفه وقلتها بالنسبة إلى كلام آخر مساو له)
أى : لذلك الكلام (فى أصل
الصفحه ٤١ : عكس ، فذكر الثبوت آخرا لا فائدة فيه ؛
لأنه معلوم مما قبله وأيضا قوله : لأغراض ، متعلق بإفادة الدوام لا
الصفحه ٣٥٦ : ء مثلا فى معنى قوله ما مدلول هذا اللفظ الموضوع له ، واعلم أن ما
المطلوب بها شرح الاسم على قسمين الأول أن
الصفحه ٣٦٧ :
أى أجناس الأشياء عندك ، وجوابه : كتاب ، ونحوه) ويدخل فيه السؤال عن
الماهية
الصفحه ٦٦١ : دون حال فحروفه
الملفوظة الثابتة وصلا ووقفا عشرة (قوله : أعنى
إلخ) جواب عما يقال
إن حروف فى القصاص حياة
الصفحه ٣١٧ : إفادة التمنى ، بل أن يتولد (منه)
أى : من معنى التمنى المتضمنين هما إياه (فى الماضى التنديم
الصفحه ٣٧٨ :
على ما ذكره بعض النحاة (ثم إن هذه الكلمات) الاستفهامية (كثيرا ما تستعمل
فى غير الاستفهام) مما
الصفحه ٣٧٥ : يخبر به إلا عن الحدث ولا يخبر به عن الجثة
ويوم القيامة كالجثة ، قلت فى الكلام حذف مضاف والتقدير : أيان
الصفحه ١٥٢ :
فضلا عن أن يجرى كل منها فيه إذ يكفى لعدم الإختصاص بالبابين ثبوته فى شىء
مما يغايرهما ؛ فافهم
الصفحه ٣٩ : تقام فى مستهل ذى القعدة وتستمر عشرين يوما تجتمع فيه قبائل
العرب فيتعاكظون أى : يتفاخرون ويتناشدون وكانت
الصفحه ٤٠٤ :
فى معان كثيرة فاختلفوا فى حقيقته الموضوعة هى لها اختلافا كثيرا ، ولما لم
تكن الدلائل مفيدة للقطع
الصفحه ١٥١ : المسند فعلا فإنه مختص بالمسند إذ كل فعل مسند دائما
، وقيل : هو إشارة إلى أن جميعها لا يجرى فى غير البابين
الصفحه ٥٣٩ : من
الارتباط ، فإذا كنت ذاكرا لمعنى الإنسان كان ذلك إدراكا للقوة العاقلة ، فإذا
غفلت عنه كان مخزونا فى