الصفحه ٤١٥ : عليه
فأذن له فى الفعل مع عدم الحرج فى الترك ، وفى التسوية كأنه توهم أن أحد الطرفين
من الفعل والترك أنفع
الصفحه ٧١٤ : ] دفعا لذلك.
______________________________________________________
لقوله بعد ذلك ووقوعه فى الربيع
الصفحه ٢٢٠ : لكونه خبرا ، وقد يعكس ويعتبر التأويل فى جانب
المقصور على معنى قصر الكون زيدا على أخيك والبابية على الساج
الصفحه ٣٤٢ : المتعلق
بالحماسة أى : الشجاعة ، والمراد بالغسل فى البيت الدفع من باب إطلاق الملزوم
وإرادة اللازم ، وبالسيف
الصفحه ٤٥٦ :
(ولهذا) أى :
ولأنه لا بد فى الواو من جهة جامعة (عيب على أبى تمام قوله :
لا والّذى هو
عالم
الصفحه ٤٩ : فى أنه يقيد به كضربت أو صمت يوم الخميس (قوله : بمنزلة قولك أكرمك إلخ) استفيد الوقت من التعليل ؛ لأن
الصفحه ٣٥٥ :
فى اللغة أو الاصطلاح فذلك المفهوم الموضوع له هو المطلوب شرحه وبيانه كما إذا
سمعت لفظا ولم تفهم معناه
الصفحه ٦٨٨ :
فإن (اشْرَحْ لِي) يفيد طلب شرح لشىء ما له
الصفحه ٣٦٦ :
(لذى العلم) فيفيد تشخصه وتعينه (كقولنا : من فى الدار) فيجاب بزيد ونحوه
مما يفيد تشخصه (وقال
الصفحه ٣٥٩ :
(وتقع هل البسيطة فى الترتيب بينهما) أى : بين ما التى لشرح الاسم ، والتى
لطلب الماهية
الصفحه ٢٤٨ :
وفى قصرها) إفرادا وقلبا (: إنما قائم زيد) وفى دلائل الإعجاز أن إنما ولا
العاطفة إنما يستعملان فى
الصفحه ٦٠٥ : ،
__________________
(١) الأنعام : ٤.
(٢) البيت بلا نسبة فى الدر ٤ / ١٤ ، وشرح الأشمونى ١ / ٢٥٧ ، وشرح عمدة
الحافظ ص ٤٤٩
الصفحه ٣٦٠ :
يعنى أن مقتضى الترتيب الطبيعى أن يطلب : أولا : شرح الاسم ، ثم وجود
المفهوم فى نفسه ، ثم ماهيته
الصفحه ٢٣٩ : المصنف) أى : فى الإيضاح الذى هو كالشرح لهذا الكتاب وحاصل كلام
الشارح أنه لو كان مراد المصنف التنافى بحسب
الصفحه ٢٣٨ : الكتاب به ، إذ الأصل فى الشروط أن تكون للصحة لا للحسن ، بل كلامه فى
الإيضاح الذى هو كالشرح لهذا الكتاب