الصفحه ٢٣٧ :
تحقق تنافيهما) أى : تنافى الوصفين حتى يكون المنفى فى قولنا : ما زيد إلا
قائم كونه قاعدا ، أو مضجعا
الصفحه ٢٤٤ : بل كذا ، فقول الشارح : الفائدة فيه ، أى فى نفى
الغير وقوله التنبيه أى : تنبيه المخاطب وغيره وقوله على
الصفحه ٢٧٨ : ) أى : الحكم الذى استعمل فيه النفى والاستثناء (مما يجهله المخاطب وينكره بخلاف
الثالث) أى : إنما ؛ فإن
الصفحه ٣٠٣ :
ليس إلا مذكورا فى اللفظ بل متضمنا.
(وغير كإلا فى
إفادة القصرين) قصر الموصوف على الصفة ، وقصر
الصفحه ٣٢٦ :
فيكون هل لطلب حصول الحاصل ؛ وهذا ظاهر فى : أعمرا عرفت؟ لا فى : أزيد قام؟
فليتأمل (والمسئول عنه بها
الصفحه ٣٣٦ :
فأقيمت هى مقام الهمزة وتطفلت عليها فى الاستفهام ، وقد من خواص الأفعال
فكذا ما هى بمعناها ، وإنما
الصفحه ٤٠٣ : فعل ؛ لأنه وصف بقوله غير كف والمعنى طلب فعل
غير كف حال كونه على جهة الاستعلاء فى طلبه ، وإنما قيد بذلك
الصفحه ٤١٧ :
فى وسعه ، لكنه يتمنى ذلك تخلصا عما عرض له فى الليل من تباريح الجوى
ولاستطالته تلك الليلة كأنه لا
الصفحه ٤٤٦ :
والقصر (فليعتبره) أى : ذلك الكثير الذى يشارك فيه الإنشاء الخبر (الناظر)
بنور البصيرة فى لطائف
الصفحه ٤٥٥ : .
______________________________________________________
وشرط كونه مقبولا ، وكونه نحو المقبول ، والمراد بنحو المقبول على هذا ألّا
يبلغ النهاية فى القبول بأن
الصفحه ٥٢٤ :
قريش ... لهم إلف) أى : إيلاف فى الرحلتين المعروفتين لهم فى التجارة ؛
رحلة فى الشتاء إلى اليمن
الصفحه ٥٥٤ :
أى : ولأن الوهم يبرزهما فى معرض المثلين (حسن الجمع بين الثلاثة التى فى
قوله :
ثلاثة تشرق
الصفحه ٥٥٩ :
كالسماء والأرض) فى المحسوسات ، فإنهما وجوديان ؛ أحدهما : فى غاية
الارتفاع ، والآخر : فى غاية
الصفحه ٦١٠ : ؛ وذلك لأنهم قصدوا أن يكون الإثبات والنفى فى طرفى نقيض ، ولا يخفى أن
الإثبات فى الجملة
الصفحه ٦٨٤ :
(ومنها : الشروع
فى الفعل) يعنى : من أدلة تعيين المحذوف لا من أدلة الحذف ؛ لأن دليل الحذف هاهنا
هو