الصفحه ٥٦٥ :
ولذلك اختلفت الصور الثابتة فى الخيالات ترتبا ووضوحا) فكم من صور لا
انفكاك بينها فى خيال ، وهى فى
الصفحه ٥٩٩ :
ومعناها : أن يفرض ما كان فى الزمان الماضى واقعا فى هذا الزمان فيعبر عنه
بلفظ المضارع.
(وإن كان
الصفحه ٦٠١ : ، وإنما جاز فيه الأمران (لدلالته على المقارنة لكونه مضارعا ، دون الحصول
لكونه منفيا
الصفحه ٦٢٦ :
فقوله : [برداك
تبجيل] حال ، ولو لم يتقدمها قوله : [سالما] لم يحسن فيها ترك الواو
الصفحه ٦٥٧ :
قيل فى الآية :
حذف المستثنى منه ، وفى البيت : حذف جواب الشرط فيكون كل منهما إيجازا لا مساواة
الصفحه ٦٩٣ :
(أن يؤتى فى عجز الكلام بمثنى مفسر باسمين ثانيهما معطوف على الأول ؛ نحو :
" يشيب ابن آدم
الصفحه ٧١١ :
فى [لست] (على شعث) أى : تفرق وذميم خصال.
فهذا الكلام دل
بمفهومه على نفى الكامل من الرجال ، وقد
الصفحه ٣٣ : فيه نحو : زيد أبوه قائم ، وزيد قام أبوه ، وزيد مررت
به ، وزيد ضربت عمرا فى داره ، وزيد ضربته ، ونحو
الصفحه ٥٤ :
فلا تقع فى كلام الله تعالى على الأصل إلا حكاية ، أو على ضرب من التأويل (وأصل
إذا الجزم بوقوعه) فإن
الصفحه ٦٧ : فيه ، كما إذا كان قطعى الوقوع لأنها إنما تستعمل فى
المعانى المحتملة المشكوكة
الصفحه ٨٢ :
يصلح مثالا للتفاؤل وإظهار الرغبة ، ولما كان اقتضاء إظهار الرغبة إبراز
غير الحاصل فى معرض الحاصل
الصفحه ١٣٠ : ، وهو السائر راكبا ، وهو الأمير فى البلد ، وهو
الواهب ألف قنطار ؛ وجميع ذلك معلوم بالاستقراء وتصفح
الصفحه ١٦٤ : ء المعرف بلام الحقيقة يحمل فى المقام الخطابى على استغراق
الإعطاءات وشمولها مبالغة لئلا يلزم ترجيح أحد
الصفحه ١٦٦ :
(كقول البحترى فى المعتز بالله) ـ تعريضا بالمستعين بالله ـ
(شجو حسّاده
وغيظ عداه
الصفحه ٢١٨ :
غير الشمول ؛ وبينهما عموم من وجه لتصادقهما فى نحو : أعجبنى هذا العلم ،
وتفارقهما فى مثل