الصفحه ٦٩٨ :
واستعمالا للفظ ثم فى مجرد التدرج فى درج الارتقاء.
(وإما بالإيغال)
من : أوغل فى البلاد إذا أبعد
الصفحه ١٤٣ :
فالمعنى مقصور على عدم الحصول فى خمور الجنة لا يتجاوزه إلى عدم الحصول فى
خمور الدنيا
الصفحه ٧١٢ :
(وإما بالتكميل
؛ ويسمى : الاحتراس أيضا) لأن فيه التوقى والاحتراز عن توهم خلاف المقصود (وهو أن
يؤتى
الصفحه ١٨٩ :
(لرد الخطأ فى التعيين كقولك : زيدا عرفت ـ لمن اعتقد أنك عرفت إنسانا)
وأصاب فى ذلك (و) اعتقد (أنه
الصفحه ٦٨٣ :
و: فى مراودته ؛ لقوله تعالى : (تُراوِدُ فَتاها عَنْ
نَفْسِهِ ،) و: فى شأنه ؛ حتى يشملهما) أى
الصفحه ٨٠ :
لقوة الأسباب) المتآخذة فى حصوله نحو : إن اشتريت كان كذا ـ حال انعقاد
أسباب الإشتراء (أو كون ما هو
الصفحه ١٠١ :
عدم الثبوت والمضى فى جملتيها) إذ الثبوت ينافى التعليق ، والاستقبال ينافى
المضى فلا يعدل فى جملتيها
الصفحه ٣٥٤ :
وقد اعتبر فى هذه شيئان غير الوجود ، وفى الأولى شىء واحد ؛ فكانت مركبة
بالنسبة إلى الأولى ، وهى
الصفحه ٥٤٥ :
فى المخبر عنه ، أو فى الخبر ، أو فى قيد من قيودهما ؛ وهذا ظاهر فى أن
المراد بالتصور الأمر المتصور
الصفحه ٥٧٢ :
وأراد إصلاحه ـ غيره إلى ما ترى ؛ فذكر مكان [الجملتين] [الشيئين] ومكان
قوله : [اتحاد فى تصور ما
الصفحه ٥٧٣ :
إنما هو بين نفس السواد والبياض ، لا بين تصوريهما ؛ أعنى : العلم بهما ،
وكذا التقارن فى الخيال إنما
الصفحه ١٢٨ :
إذا لم يكن أمير سواه (أو مبالغة لكماله فيه) أى : لكمال ذلك الشىء فى ذلك
الجنس ، أو بالعكس (نحو
الصفحه ٢٢٢ :
(كثير ، نحو : ما فى الدار إلا زيد) على معنى أن الحصول فى الدار المعينة
مقصور على زيد (وقد يقصد به
الصفحه ٢٢٧ :
إذا كان أحط منه قليلا ؛ ثم استعير للتفاوت فى الأحوال والرتب ، ثم اتسع
فيه فاستعمل فى كل تجاوز حد
الصفحه ٣٢٠ :
وبهذا يشبه المحالات والممكنات التى لا طماعية فى وقوعها فيتولد منه معنى
التمنى.
(ومنها) أى :
من