الصفحه ٦٨٠ : مقحما ، والأصل منها العقل أو يجعل قوله : أن يدل
العقل من باب إضافة الصفة للموصوف بعد تأويل المصدر
الصفحه ٧٢٣ :
ومكرر ، فقوله : وبلغتها اعتراض فى أثناء الكلام لقصد الدعاء ، والواو فى مثله
تسمى : واوا اعتراضية ؛ ليست
الصفحه ٧٠ : المطول : جميع باب التغليب من المجاز ؛ لأن اللفظ فيه لم
يستعمل فيما وضع له ألا ترى أن القانتين موضوع
الصفحه ١١٧ : : (هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) أى : فالتنكير فى هدى للدلالة على فخامة هداية الكتاب
وكمالها ، وقد أكد ذلك التفخيم
الصفحه ٢٨٥ : له
وطماعيته فى الظفر ما ينقطع به إما بإظهار أنها بعد تسليمها لا تستلزم مطلوبه كما
هنا فيحتاج إلى دليل
الصفحه ٣٣٣ : سبق من مذهبه من أن الأصل :
عرف رجل ؛ على أن رجل بدل من الضمير فى عرف قدم للتخصيص
الصفحه ١٥٣ :
إذا أتقن اعتبار ذلك فيهما) أى : فى البابين (لا يخفى عليه اعتباره فى
غيرهما) من المفاعيل
الصفحه ٦٤٢ : زاد لفظ الأصل إشارة إلى أن المعتبر فى المساواة
والإيجاز والإطناب المعنى الأول أعنى : المعنى الذى قصد
الصفحه ١٨٧ : : أو ادعاء) أى : كما يقال نخدم ونعظم ، والمراد الأمير لادعاء
تعينه وأنه لا يستحق ذلك فى البلد غيره
الصفحه ٣٢١ : ، ...
______________________________________________________
لا من حيث صورته ؛ لأن المقصود به حصول نفس العلم فى الذهن ، والحاصل أن
المراد بالصورة فى تعريف
الصفحه ٧٠٠ :
أعنى : التشبيه بما يهتدى به ؛ إلا أن فى قولها : فى رأسه نار زيادة
مبالغة.
(وتحقيق) أى :
وكتحقيق
الصفحه ٥٣ :
فى الاستقبال لكن أصل إن عدم الجزم بوقوع الشرط
الصفحه ٣٣٨ :
فى أن يكون الضرب واقعا فى الحال على ما يفهم عرفا من قوله
الصفحه ١٢٤ :
فما فى الكتاب ناظر إلى أصل الوضع
الصفحه ٣٤٠ :
وقولنا : فى أن يكون الضرب واقعا فى الحال ليعلم أن هذا الامتناع جار فى كل
ما يوجد فيه قرينة تدل على