الصفحه ٧٠٣ : الإطناب أن يكون معناه مدلولا لما قبله خرج كثير مما
أوردوه فى هذا الباب عن معنى الإطناب ، وبهذا يجاب عن كل
الصفحه ٦٩ : المرتابين فصار الشرط قطعى الانتفاء فاستعمل فيه إن على سبيل
الفرض والتقدير للتبكيت والإلزام كقوله تعالى
الصفحه ٢٨٦ : فيه انتفاء الرسالة ، بل تسليم
انتفاء الملكية فيكون من باب المجاراة وإلزامهم بقولهم : (وَلكِنَّ اللهَ
الصفحه ٦٠٣ :
فى الماضى لفظا ، وأما الماضى معنى فالمراد به المضارع المنفى ب لم ، ولما
؛ فإنهما يقلبان معنى
الصفحه ٦٥٦ : )
أى : موضع
البعد عنك ذو سعة ، شبهه فى حال سخطه وهوله بالليل
الصفحه ١٩٣ :
لما فيه من التكرار ، وفى بعض النسخ (وأما نحو : (وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْناهُمْ)(١) فلا يفيد إلا
الصفحه ٤٦٢ : التعقيب أو المهلة) ...
______________________________________________________
وصعوبة هذا الباب ليست
الصفحه ٧١٦ : العطف وعلى
باقية على بابها (قوله : ويجوز أن يقصد إلخ) حاصله أنه لا يراعى التضمين فى الذلة ، بل تبقى
الصفحه ٧٦ : يعدل عن الموافقة المذكورة إلا لنكتة ، والعدول
عنها بلا نكتة ممنوع فى باب البلاغة (قوله : اسمية) راجع
الصفحه ٢٠١ : ـ كذا قرر شيخنا العدوى.
وتخصيص الموحد
اسم الله بالابتداء للرد عليهم من باب قصر القلب ؛ لأنه لرد الخطأ
الصفحه ٤٣٨ : عن طلب الإقبال أى : بنقله لمطلق
التخصيص ؛ لأن المتكلم لا يطلب إقبال نفسه ، فإن هذا الباب يجيء فى
الصفحه ٥١٥ : وجوبا ، والمستحسن فى باب البلاغة بمنزلة الواجب.
(وإما عن
غيرهما) أى : غير السبب المطلق ، والخاص (نحو
الصفحه ٦٣٢ : يحمد ولا يذم وإن كان غير المساواة فهو ممنوع لانحصار الكلام فى الإيجاز
والإطناب والمساواة وحاصل الجواب
الصفحه ٦٦ : ؛ ...
______________________________________________________
كل منكما ، ولا شك أن أحدهما مقطوع بقيامه ، فاستعمال إن فيه على خلاف
الأصل للتغليب المذكور لا من باب
الصفحه ٧٣ :
متفقا له فى الاسم ثم يثنى ذلك الاسم ويقصد اللفظ إليهما جميعا ، فمثل
أبوان ليس من قبيل قوله تعالى