الصفحه ٣٤٤ : السلطنة عظم أمره وعلت رتبته ونفذت كلمته ، واستمر في
القضاء نحو خمس وعشرين سنة إلى أيام الملك الظاهر خشقدم
الصفحه ٤٠٦ : الخصم (١) من بين الناس ليتميز عن غيره ، وأقام مدة في النيابة
نحو سنة ، وعزل وتقلبت به الأحوال بعد ذلك
الصفحه ١٥٣ : :
إن هنا (٨) جماعة من الرهبان في القلالي المذكورة نحو ثلاثمائة
راهب ، فأمر بهدم القلالي المذكورة خوفا
الصفحه ٤٩٨ : استمرار الحنفي في ولايته
الثانية نحو ثلاثة أشهر.
وفيها في سادس
شهر رجب أعيد (٤) شمس الدين محمد بن أبي
الصفحه ٢٧١ : الجود (١) ، الشهير بالغرابيلي (٢) الكركي الأصل ، ثم المقدسي الشافعي ، مولده في سنة ٧٥٣ (٣) ه. اشتغل وحصل
الصفحه ٣٦ : (٢) داود قد فتح بيت المقدس ، كما تقدم في سنة ٣٧ ه ، ثم
فعل هذه الفعلة القبيحة ، فأبدل حسنة بسيئة ، وقد
الصفحه ١٤٧ : الذهبي ، رحمه الله ، ومسافته عن بيت
المقدس نحو عشرين يوما بسير الأثقال (١٠) ، فيدخل في هذا الحد المملكة
الصفحه ١١٤ : الماء يخرج من حجر يكون قدره نحو (٣) ذراعين في مثلها ، وبها مغارة فتح بابها ثلاثة أذرع في
ذراع ونصف
الصفحه ٢٦٩ :
، ويقال : أنه شريف علوي توفي بالقدس في أواخر جمادى الأولى سنة ٨٣٢ ه (٥) عن نحو ستين (٦) سنة ، ودفن بباب
الصفحه ٧٦ :
ذكر
غالب ما في بيت المقدس من المدارس والمشاهد
مما
هو بجوار سور المسجد الأقصى وغيره
الفارسية
الصفحه ٤٩٤ : والأماكن ، وحكى الكبار (١) أنهم لم يروا مثل ذلك في هذه الأزمنة من نحو سبعين سنة
، وكان حجمه فوق الأرض في
الصفحه ٣٧٥ : سنة ٨٨٥ ه ، ولم يستخلف أحدا عنه في الحكم ، ثم استمرت الوظيفة
على الشغور نحو أربع سنين بعد وفاته ، إلى
الصفحه ٧٥ : أيضا (٢) عدة أئمة بداخل الجامع الأقصى وبمغارة الصخرة وعند
أبواب المسجد ، يصلون التراويح في رمضان فقط
الصفحه ٤٣ : بظاهر دمشق في (٧) قرية يقال لها البويضا (٨) ، ومولده في سنة ٦٠٣ ه (٩) ، وكان عمره نحو ثلاث وخمسين سنة
الصفحه ٤٨١ : الشيخ نجم الدين بن جماعة تكلّف
مبلغا نحو ألف دينار ورسم له باستمراره في وظيفته ، وعاد إلى بيت المقدس في