الصفحه ٣٣١ : كتاب الهداية (١٠) في الفقه في تدريسه في سنين عديدة ، أولها سنة ٧٧٧ ه (١١) وآخرها في جمادى (١٢) الآخرة
الصفحه ٣٣٥ : استقلالا ، وكان متوليا في سنة ٨١٤ (٦) ، وولي قضاء غزة ودرس بالنحوية ، وكان مشكور السيرة في
القضا
الصفحه ٣١٩ :
وله تصانيف
منها شرح الأجرومية (١) ، وشرح المقدمة الجزرية وشرح مقدمة الهداية (٢) / / في علوم
الصفحه ٢٨٣ : ) ، ونظم الإرشاد في الفقه (١١) ، وألفية المعاني والبيان (١٢) ، وشرح ألفية ابن مالك في النحو والصرف (١٣
الصفحه ٣٧١ : وشهامته ، ومع ذلك كان متواضعا لين الجانب
يحب العلم ونشره (١١) ، وله مصنف في النحو ، وكان يحفظ القرآن حفظا
الصفحه ٢٧٦ : الخنثنية وراء قبلة المسجد الأقصى الشريف ،
وألف كتابا في الفقه والنحو وغير ذلك منها : صفوة الزبد
الصفحه ٣٠٢ : والجرجانية (١) في النحو ، وعرض المنهاج على الشيخ عز الدين بن عبد
السلام المقدسي ، شيخ الصلاحية وقرره بها
الصفحه ٢٢٢ : خرقة التصوف ، واشتغل في النحو على
الشيخ شهاب الدين بن الهائم ، وفي الفقه على والده وغيره ، وحصل وفضل
الصفحه ٢٥١ :
الحاجب ، ومقدمته في النحو (١) ، وكمل شرح التعجيز (٢)(٣) ، فإن صاحبه لم يكمله ، وله مصنف في علوم
الصفحه ٢٦٢ : منسك صغير في نحو كراسين ، ذكر
فيه المذاهب الأربعة.
الشيخ محمد بن
أبي جوز (١١) ، رجل صالح من أوليا
الصفحه ٢٩٠ : (٥) ، يكتب الخط المليح ، وعنده تودد وحلاوة لسان ، وهو
ديّن خيّر ، له مؤلفات مفيدة في النحو والصرف وغير ذلك
الصفحه ١٨٧ : (٢) أهل الفساد ، وله مجاميع وفوائد بخطه ، وجمع تفسيرات (٣) في نحو عشر مجلدات ، وكان لا ينظر بإحدى عينيه
الصفحه ٤٨٩ : ء من القدس الشريف في أواخر شهر شوال بعد إقامته بها
نحو أربعة أشهر وعشرة أيام ، وبلغ عدد الأموات
الصفحه ٣٣٢ : سعد الدين الديري ، وأذن له في
رواية كتاب الهداية وغيره (٤) من الكتب التي يرويها ، ككتاب المصابيح
الصفحه ٢٩٤ :
قديما (١) في الفقه والنحو ، وسمع الحديث بقراءة العلامة شمس
الدين القلقشندي على المسند أبي الخير