الصفحه ٤١١ :
من قلة الماء ، ثم حصل الغلاء العظيم في جميع المملكة ، واشتد الأمر ببيت
المقدس وقلت الأقوات فيه
الصفحه ٤١٢ :
نسبت للسلطان كما تقدم ، وعمل لها أبواب وفرشت بالبسط ، وجلس الشيخ شهاب
الدين العميري فيها بعد صلاة
الصفحه ٤٨٧ :
وفيها دخل
الوباء بالطاعون حتى عم جميع المملكة ، وابتدأ بالقدس الشريف من حادي عشر جمادى
الآخرة
الصفحه ٤٢٣ :
ناصر الدين بن النشاشيبي باستمراره في النظر على عادته ، وكل ذلك في مدة
متقاربة في أوائل سنة ٨٧٨ ه
الصفحه ٤٤٥ : وألبسه كاملية خضراء بفرو سمور ، ودخل إلى القدس في نهار
الجمعة حادي عشر الشهر المذكور ، وعلى يده المرسوم
الصفحه ٤٥٩ :
إليه ، في أواخر ذي الحجة سنة ٨٨٥ ه ، ودخل إلى القدس في التاريخ المذكور.
وفي يوم السبت
خامس عشر
الصفحه ١٧٢ :
المسجد الأقصى بالتكبير والتهليل ، وكشفت (١) جميع الديارات ، وهدم جميع ما استجد بها ، وكان ذلك في
الصفحه ٤٩٥ :
وعليه خلعة كاملية بسمور ، ولم يعهد دخول حاكم لبيت المقدس في مثل هذا
اليوم لآخر يوم من كانون الثاني
الصفحه ٢٤ :
وقد صور من الجامعة الأميركية في بيروت ، ويحمل الرقم ٤٦٣.
لم يذكر على
الغلاف عنوان المخطوط ، يعود
الصفحه ٤٠١ :
ه (١) ، وبعدها في دولة الملك الظاهر جقمق ، وكان من الحكام
المعتبرين ، له محاسن كثيرة ببيت المقدس
الصفحه ٤٢١ :
خمسة عشر درهما شامية ، وجعل للطلبة في كل شهر خمسة وأربعين درهما ، وجعل
للشيخ خمسمائة درهما ، وجعل
الصفحه ٤٢٩ : في دار الإسلام ، فأشهد عليه القاضي مرة ثانية ، أنه منع
(١) اليهود من اتخاذها كنيسة ، وكتب الجواب
الصفحه ٤٣٦ :
في شهر المحرم سنة ٨٩٣ ه (١) ، كما تقدم في ترجمته ، ويأتي ذكر إعادة الكنيسة وبناؤها وما وقع في تلك
الصفحه ٤٤٧ :
المحروسة ، بمرسوم شريف ورد في ذلك ، فأقاموا بمشهد الحسين بالقاهرة في
ترسيم القاضي علاء الدين ابن
الصفحه ٤٥١ : التجار بتوزيع ما في حوانيتهم ، وقتل ثلاث أنفار وجرح جماعة
، وشرع العرب في قطع الطريق (١) وأذى الناس