الصفحه ٣١٩ :
وله تصانيف
منها شرح الأجرومية (١) ، وشرح المقدمة الجزرية وشرح مقدمة الهداية (٢) / / في علوم
الصفحه ٣٣٥ : الديري ، قرأ عليه كثيرا من كتاب
الهداية في الفقه في المدرسة الأرغونية بالقدس الشريف ، ورأيت خط قاضي
الصفحه ٣٣١ : كتاب الهداية (١٠) في الفقه في تدريسه في سنين عديدة ، أولها سنة ٧٧٧ ه (١١) وآخرها في جمادى (١٢) الآخرة
الصفحه ٣٣٢ : سعد الدين الديري ، وأذن له في
رواية كتاب الهداية وغيره (٤) من الكتب التي يرويها ، ككتاب المصابيح
الصفحه ٣٦ : (٢) داود قد فتح بيت المقدس ، كما تقدم في سنة ٣٧ ه ، ثم
فعل هذه الفعلة القبيحة ، فأبدل حسنة بسيئة ، وقد
الصفحه ٥٠٦ :
ونفذت أوامره عند السلطان فمن دونه وبرزت إليه المراسيم الشريفة في كل وقت
بما يحدث من الوقائع والنظر
الصفحه ٤٧ :
الذي بظاهر البلد المعروف بالقلعة ، فإن هناك كان مسكنه ومتعبده فيه ،
يحتمل أن يكون محرابه الذي كان
الصفحه ٤١٣ :
وصرف المعاليم ، وباشر تدبير الأمور حتى صلح منها ما فسد في زمن برد بك
التاجي ، وتراجعت أحوال بيت
الصفحه ٤٨٩ :
الدين بن جماعة ، وأنعمت عليه الصدقات الشريفة باستقرارهم في ذلك بمال
بذلوه (١) ، وكان ارتفاع الوبا
الصفحه ٤٩٤ :
وفيها في يوم
الثلاثاء تاسع عشري ربيع الأول ، الموافق لسابع كانون الثاني ، وقع الثلج بالقدس
واستمر
الصفحه ١٧٩ :
حلب والنظر على أوقافها ، وعظم شأن الفقهاء في زمانه لعظم قدره ، وارتفاع
منزلته ، وكان ذا صلاح
الصفحه ٣٨٠ :
أصول الدين (١) ، قصيدة في العقيدة الكبيرة (٢) وشرحها ، مختصر الروض (٣) في أصول الفقه ، وشرحه في
الصفحه ٤٦٠ :
ثم دخلت سنة ٨٩٠ ه (١)(٢)
فيها توفي
الشيخ شهاب الدين العميري ، في شهر ربيع الأول كما تقدم في
الصفحه ٨ :
إجازة في قواعد اللغة ، وحفظ القرآن الكريم ، والحديث الشريف ، وخلال حياته
العلمية والعملية تنقل
الصفحه ٣٤٤ :
الأشرف برسباي (١) ، بسبب الملك الظاهر جقمق ، حين كان نظام الملك ، ثم
لما استقر الظاهر جقمق في