الصفحه ٢٤١ : الناصر صلاح الدين يوسف (٥) بن أيوب المشيخة بالخانقاه الصلاحية المنسوبة إليه
بالقدس الشريف والنظر عليها
الصفحه ٢٥٢ :
القاضي علاء
الدين أبو الحسن علي بن محمد الصالحي الشافعي ، خليفة الحكم العزيز بالقدس الشريف
، كان
الصفحه ٢٧٠ : ، وبني على قبره (١) قبة ، فليس بمقبرة باب الرحمة قبة سواها ، وقبة الشيخ
علي الأردبيلي ، وأرخ ابن زوجه أبي
الصفحه ٣١٥ :
، وتوفي يوم الأربعاء حادي عشري شعبان سنة ٨٩١ ه (٥) ، ودفن بالمقبرة السفلى على أبيه ، رحمه الله.
الشيخ
الصفحه ٣٢١ : .
العدل شمس
الدين محمد بن علي (٤) بن أحمد بن عجور المقدسي الشافعي ، ولد في سنة ٨٢٥ ه (٥) ، ونشأ بالقدس
الصفحه ٣٥١ : ذكره ، وكان يكتب على الفتوى عبارة حسنة مع كونه روميا
، ومن العجب أنه كان يؤتى إليه السؤال فلا يحسن قرا
الصفحه ٣٦١ : الله
في يوم الجمعة (١) ثامن عشري شهر رجب سنة ٨٩٨ ه (٢) بالطاعون (٣) ، وصلي عليه بالمسجد الأقصى بعد
الصفحه ٤٢٣ :
ناصر الدين بن النشاشيبي باستمراره في النظر على عادته ، وكل ذلك في مدة
متقاربة في أوائل سنة ٨٧٨ ه
الصفحه ٤٢٤ :
الشريف والخليل ، عليه السلام ، ودفن بماملا ، وفي يوم الخميس سابع جمادى
الأولى ، وصل الخطيب محب
الصفحه ٤٣٤ :
الأنصاري (١) ومن معهم ضربا مؤلما ، ما عدا ابن الدمشقي وابن عليان
وابن نصير فإن السلطان رآهم من
الصفحه ٤٣٥ : يدك ، ورجلك ، وأغلظ عليه في القول ، وشرع
الأمير يشبك الدوادار (٢) يهدد ، وطال الكلام والنزاع بين
الصفحه ٤٤٣ :
وفيها وقعت
حادثة بالقدس الشريف ، وهي أن شخصا نصرانيا وقع في حق سيدنا أمير المؤمنين / / علي
بن أبي
الصفحه ٤٥٦ :
مطل على الساحة السماوية ، وبالساحة المذكورة السماوية باب يدخل منه إلى
ساحة أخرى بها الخلاوي
الصفحه ٤٧٠ :
من مال الخزائن الشريفة الوارده على يد الأمير الدوادار الكبير ، فدفع (١) إليهما خمسة آلاف دينار
الصفحه ٤٨٧ : فوق المائة ، وقيل أنه بلغ في اليوم إلى مائة وفي ثلاثين وبلغ العدد في مدينة
سيدنا الخليل ، عليه السلام