الصفحه ٧٣ :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ثم انطلق بي يعني جبريل ، عليه
السلام ، حتى دخلنا (١) المدينة
الصفحه ٧٦ : الفارسية ، التي على شمالي المسجد ، وسنذكرها
ونذكر واقفها ، وتاريخ وقفها إن شاء الله تعالى ، والحاكورة التي
الصفحه ٩٧ : المغاربة ، وقف الملك الأفضل (٣) نور الدين أبي الحسن علي بن الملك صلاح الدين ، تغمده
الله برحمته (٤) ، وقف
الصفحه ١٠٩ : المسجد فهما مشرفتان (٢) على البرية ، كما تقدم القول في ذلك.
القلعة :
وهي حصن عظيم
البناء بظاهر بيت
الصفحه ١١٦ : إلى جهة القبلة ، وقف الملك صلاح الدين على خانقاه (٢) الصوفية ، وفي هذه البقعة وغيرها أيضا قصور مبنية
الصفحه ١١٧ : ، المشهور (٢) بأبي ثور ، وكان رجلا صالحا ، وقد وقف الدير المذكور
عليه وعلى ذريته ، الملك العزيز أبو الفتح
الصفحه ١٢٩ : متسع (٢) مأنوس عليه الأبهة والوقار والنورانية (٣) ، ويعرف في عصرنا وقبله بالجامع الأبيض ، وفي صحنه
الصفحه ١٣٢ :
٨١٥ ه (١) ، وقبره في مشهد عند سوق الفاكهين ، وعليه الوقار
والجلال. وفي الرملة عدة من الأوليا
الصفحه ١٤٠ : اسمه يوسف الرامي (٣) ، أدرك زمن عيسى عليه السلام ، وآمن به ، فبنى بالقرب
من السور السليماني بيوتا للسكن
الصفحه ١٤٤ :
رأس (١) مشهد الأربعين ، وبالقرب من زاوية الشيخ علي البكا بئر
معين (٢) ، وإلى جانبه حوض سبيل أنشأه
الصفحه ١٤٩ : زكريا (٤) وهي من أعمال الخليل ، عليه السلام ، ومن جملة الوقف
الشريف المبرور (٥) من الجهة المحاذية لمدينة
الصفحه ١٥٦ : بغالبها (١٠) ، وليس عليها قتال في البر إلا من جهة الشرق ، وهو
مقدار قليل ، فحصرها حتى (١١) فتحها يوم
الصفحه ١٦٦ :
عليه السلام ، وشرط أن لا يصرف ريعها إلا (١) في السماط الكريم فقط ، وكتب الوقف على عتبة باب مسجد
الصفحه ١٧٨ : (٥) سنة ٥٨٣ ه (٦) ، وهي السنة التي فتح الله فيها بيت المقدس ، وزار
القدس والخليل عليه السلام بعد الحج
الصفحه ٢٢٠ : سنين ، والله أعلم.
قاضي القضاة
علاء الدين أبو الحسن علي بن القاضي نجم الدين أبي العباس أحمد بن الحسن