الصفحه ٤٧٩ :
المشرفة ، بالقبو المذكور محراب موجه إلى جهة صخرة بيت المقدس وبه صفة قبر يقال :
أنه قبر داود ، عليه السلام
الصفحه ٤٩٧ : أبي الطيب التميمي إلى قضاء
الحنفية بمدينة سيدنا الخليل عليه السلام ، وهي ولايته الثانية ، وكتب توقيعه
الصفحه ٥٠١ : في ذلك ، وأن المرسوم الشريف الوارد على يد (٢) الخاصكي إنما برز بكتابة محضر واحد لا محضرين ، وبرز
أمر
الصفحه ٥٠٤ : يرشد الطلبة
للقراءة عليه حتى ترك هو الإقراء ، وكذلك المستفتون (٣) ، ودرس وأفتى من سنة ٨٤٦ ه (٤) ونظم
الصفحه ٥٠٥ : ، وكان يوما مشهودا ، وباشر تدريس الصلاحية والنظر عليها مباشرة
حسنة وعمّر أوقافها ، وشدد على الفقهاء وحثهم
الصفحه ٥٢٤ : النظر والنيابة
بالقدس الشريف وبلد سيدنا الخليل عليه السلام
٣٩٢
ـ ذكر نابلس
١٣٧
الصفحه ٢٢ : الأنس الجليل بتاريخ القدس والخليل ، والذي
بدأ من الفتح الناصري الداودي لبيت المقدس على خمس مخطوطات أشير
الصفحه ٢٣ :
الدقاق سنة ١١١٨ ه / ١٧٠٦ م.
٢
ـ المخطوط ب (١) :
حصلت عليه من
مكتبة الأستاذ فهمي الأنصاري
الصفحه ٣٣ :
فلما بلغ الملك
العادل (١) ، صاحب مصر ظهور أخيه الصالح (٢) عظم عليه ، وبرز بعساكر مصر (٣) ونزل على
الصفحه ٣٥ : يطلق صراح (٣) الملك المغيث فتح الدين عمر بن الصالح أيوب (٤) ، وحسام الدين بن علي الهذباني (٥) ، وكانا
الصفحه ٣٨ :
والخوارزمية ، وقتلوا منهم خلقا عظيما (١) ، واستولى الملك الصالح أيوب صاحب مصر على غزة والسواحل
الصفحه ٥١ : محراب كبير وهو المشهور عند الناس أنه
محراب داود عليه السلام ، وهو بالقرب من مهد عيسى ، وتقدم ذكره ، ونقل
الصفحه ٦٠ :
فاستجاب الله له ، وهذا البناء الذي عليها من عمل (١) بني أمية.
قبة موسى (٢) :
وأما القبة
التي
الصفحه ٦١ : الجاولية وهي المعروفة يومئذ بدار النيابة ، فالرواق
الممتد من باب الأسباط إلى المدرسة القادرية لم أطلع على
الصفحه ٦٨ : بالبناء السليماني ، ولم يبق بداخل (٤) المسجد من البناء السليماني سوى هذا المكان وهو مقصود
للزيارة وعليه