الصفحه ٢٣٢ : كتاب مثير الغرام إلى
زيارة الخليل ، عليه السلام ، وهو كتاب حسن فيه فوائد جليلة ، توفي في شهر رمضان
سنة
الصفحه ٢٥٩ :
الدين محمد بن (١) علاء الدين علي شاه بن ناصر الدين محمد الجبيلي ، كان
من أمراء العشرات بغزة المحروسة
الصفحه ٢٦١ :
بدمشق سنة ٧٢٦ ه (١) ، وأقام ببلد سيدنا الخليل ، عليه الصلاة والسلام ، سنة
٧٧٠ ه (٢) ، وبنى به
الصفحه ٢٦٥ : القلقشندي ، ولدت في بضع وأربعين وسبعمائة ، سمعت (٢) على والدها وجدها لأمها ، المسلسل بالأولية وغيره ،
وسمعت
الصفحه ٢٦٧ : الدين محمد ابن الهمام المقدسي (٧) ، سمع على الميدومي ، وكان خيرا ساكنا ، سمع على شيخنا
التقوي القلقشندي
الصفحه ٢٧٥ : فرجع ، وحج ستين حجة غالبهما ماشيا على قدميه ، وصار
من أعيان الصلحاء (٣) المتورعين المشار إليهم بالصلاح
الصفحه ٢٧٦ :
المشهور (١) بحارة الباشقردي ، وانتفع به خلق كثير.
وما اشتغل عليه
أحد ولازمه إلا وأثر بفقه فيه
الصفحه ٢٨٠ : ، خرج من بلده
عجلون وورد إلى بلد سيدنا الخليل ، عليه السلام ، فنزل عند الشيخ عمر المجرد في
زاويته ، وعقد
الصفحه ٢٩٥ :
وأصله من بلاد مصر ، وقدم بيت المقدس واستوطنها في رجب سنة ٨٠٢ ه (١) ، واشتغل عليه جماعة من الأعيان
الصفحه ٢٩٦ :
شكله ، وأما سخاءه وبسط يده فلا يكاد يوصف ، وكتابته على الفتوى غاية في الحسن ،
وفصاحة اللفظ وترتيب
الصفحه ٣٠٥ : سنة من النوم وقت الختم ، فرأى النبي ، صلى
الله عليه وسلم ، وهو حاضر في المجلس ، فاستيقظ الرجل وقص
الصفحه ٣٠٦ :
اشتغاله ببلاده في جهة المشرق ، واستوطن ببيت المقدس ، واشتغل عليه جماعة ،
وانتفعوا به ، وكانت وفاته هو
الصفحه ٣٢٧ : (٥)(٦) ، وتوفي قريبه الشيخ علاء الدين أبو الطيب علي بن محمد
بن عبد الرحمن التميمي الشافعي (٧) ، وكان من أهل الفضل
الصفحه ٣٣٧ : العناية الربانية ، وفتح عليه من
قبل الله تعالى ، فصار من أعيان العلماء المعتبرين ، ولي مشيخة المدرسة
الصفحه ٣٣٨ :
فأجابه بجواب حسن ، معناه أنه لم يفت عليه ، وإنما أفتى على من حارب الإمام
الأعظم وخرج عن طاعته