الصفحه ١٢٦ :
سماء إلى سماء ، فما مررت بشيء من الجنان (١) ولا في السموات إلا ومكتوب عليه لا إله إلا الله
الصفحه ١٢٧ : ، ومدينة سيدنا الخليل
، عليه السلام ، ومسافة فلسطين طولا من أمج (٤) إلى حد اللجون (٥) للراكب المجد يومان
الصفحه ١٣٠ :
الشريفة (١) ، وهو في مشهد يقصد للزيارة ، وقد بنى عليها (٢) الأمير شاهين الكمالي ، استادار الرملة
الصفحه ١٣٤ : أن الإفرنج يعتقدون فيه ، ويعترفون (٢) بصلاحه ، وقد أخبرت أن الإفرنج إذا أقبلوا على ضريحه
وهم في البحر
الصفحه ١٣٦ : تعالى
إخبارا (٦) عن رسوله وصفيه ، وكليمه موسى ، عليه الصلاة والسلام : (وَإِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ (٢٠
الصفحه ١٤١ :
وأما الحارات
المشهورة بها فمنها (١) حارة الشيخ علي البكا (٢) ، وهي منفصلة عن البلد من جهة الشمال
الصفحه ١٥٤ : ء الفاطميين ، ووقف عليه نصف قرية لفتا (٣) ، وغيرها من القرى بأعمال دمشق ، وجعل بالخان فرنا
وطاحونا ، وجعل
الصفحه ١٦٠ : حسام الدين لاجين
المنصوري ، استقر في السلطنة بعد خلع العادل كتبغا ، وهو بدهليزه على نهر العوجا ،
ثم سار
الصفحه ١٦٥ : قلاوون (٥) استقر في السلطنة يوم الأربعاء تاسع عشر رمضان سنة ٧٨٩
ه (٦)(٧) ، وكان الخليفة المتوكل على الله
الصفحه ١٦٧ : (٣) مرارا ، ووصل إلى حلب مرتين ، ودخل بيت المقدس ، ونزل
بالمدرسة التنكزية ، وفرق مالا كثيرا على (٤) الناس
الصفحه ١٧٣ : الله عنه ، تجاه الشباك (٣) المطل على عين سلوان ، ورتب له قارئا ووقف عليه جهة ،
وكسى (٤) الأضرحة الشريفة
الصفحه ١٧٧ :
ترجمة (١) الرجل على ما عرف من محاسنه ، وأحواله المحمودة ، من
غير تعرض إلى شيء فيه انتقاصه أو مذمته
الصفحه ١٧٩ :
حلب والنظر على أوقافها ، وعظم شأن الفقهاء في زمانه لعظم قدره ، وارتفاع
منزلته ، وكان ذا صلاح
الصفحه ١٨٢ :
متفرقة (١) ، أدب المفتي والمستفتي (٢)(٣) ، ونكت على المهذب ، وفوائد الرحلة (٤) ، وهي أجزاء كبيرة
الصفحه ٢٢٥ : أبو
الحسن علي بن محمد بن علي بن حميد بن سعد الدين المغافري المالقي (١) ، كان محدثا جيدا ، سمع كتاب