الصفحه ٤٣٤ : على (٣) ما هو فيه إلى أن فرغ من ضربه ، ونهض وهو يذكر الله ،
ولم يسلم (٤) من الضرب سوى ابن الدمشقي وابن
الصفحه ٢٦٣ : سعد الله الخليلية (٢)(٣) ، سمعت الحديث وحدثت ، وأجازت لأبي الفتح المراغي ،
والحافظ ابن حجر ، وتوفيت في
الصفحه ١٩٣ : عوجان المالكي في ظهر (١٨) كتاب الوقف ، فلم يفد ذلك ، كما وقع للعلائي ، واستقر
فيها الشيخ عز الدين
الصفحه ٣١٧ : ، بما يجوز روايته.
وقد (٦) تقدم في ترجمة شيخه الشيخ ابن أرسلان أنه أنشد حين سكن
بالزاوية الخنثنية
الصفحه ٤٦٠ : بينهما ،
فاستقر ناصر الدين بن حبشني في نصف الإمامة ، وهو الذي كان قرره والده فيه الأمير
ناصر الدين ابن
الصفحه ٤١٢ : الحلوى السكب وأطعم الخاص والعام ، وكان يوما
مشهودا.
وفيها توفي
القاضي شمس الدين المغراوي المالكي ، قاضي
الصفحه ٤٢٣ : محفة (٣) من الرملة إلى قصر ابن عمه الشيخ تاج الدين الديري عند
خان الظاهر ، ثم ألبس الخلعة ، ودخل وهو في
الصفحه ٤٢٨ : من الحاكم الشافعي بالقدس الشريف ليس بكاف في رفع
اليد ، فلما سمع القاضي شهاب الدين ابن عبية هذا اللفظ
الصفحه ٤٨٤ : القدس الشريف في
نصف شهر رمضان ، وفي أول شهر ربيع الأول حضر القاضي المالكي شمس الدين بن مازن من
غزة إلى
الصفحه ٢٠٢ : من الملك الظاهر برقوق ،
ثم تجدد منصب المالكية في سنة ٨٠٢ ه (٣) ، فوليه القاضي جمال الدين ابن الشحاذة
الصفحه ٩٧ :
إن شاء الله تعالى في تراجم الأعيان (١).
المدرسة الأفضلية (٢) :
وتعرف قديما
بالقبة بحارة
الصفحه ٢٦١ : السلام ، كان قد فوض
أمر زاويته إلى الشيخ العلامة جمال الدين عبد الله الهنتاتي (١٢) المالكي في خامس شهر
الصفحه ٤١٩ : في التاريخ المذكور.
وفيها في عاشر
المحرم ورد الخبر بالقبض على شهسوار (١)(٢) على يد الأمير يشبك
الصفحه ٤٤٨ : د : ـ ه.
(٣)
وفيها توجه القاضي فتح الدين ابن الأسيل الشافعي ... استخلف فيها من أجل ذلك
المذهب أب
الصفحه ٤٣٧ : الحرمين أه : الناظر د.
(٧)
ابن المزوار ب ج د ه : المزوار أ.
(٨)
البدرشي ب ج د ه : ـ أ.
(٩)
في