الصفحه ٤٤٠ :
فوقعت (١) فيه شفاعة ، فأعيد إلى القاهرة ، وتوجه من ليلته إلى
بلده منية ميمون (٢) ، وأقام بها مدة
الصفحه ٨٠ : الحديد أحد أبواب
المسجد ، وكان الباب قديما يعرف بباب أرغون ، توفي في يوم الخميس السادس والعشرين
من شوال
الصفحه ٢٩٥ :
وأصله من بلاد مصر ، وقدم بيت المقدس واستوطنها في رجب سنة ٨٠٢ ه (١) ، واشتغل عليه جماعة من الأعيان
الصفحه ٤٨٨ : الطمأنينة في الركوع والسجود ، ومنهم الشيخ الصالح
موسى المغربي ، وكان عبدا صالحا يقيم (١) بالخلوة (٢) التي
الصفحه ١٤ : مثل : شيخ الإسلام العالم العلامة (٥).
٦ ـ الدقة في
الوصف مثل وصف الثلج وارتفاعه وذوبانه ومتى بدأ
الصفحه ٩٦ : الأمير طشتمر العلائي ، أنشأها في سنة
٧٨٤ ه (٤) ، وتوفي ودفن بها في شعبان سنة ٧٦٦ ه (٥).
زاوية
الصفحه ٢٥٣ : علي البكا والناظر عليها ، وكان معتقدا فيه
الصلاح والخير ، توفي سنة ٧٨٥ ه (٢).
وأخوه علي هو
الشيخ
الصفحه ٣١٢ : القاهرة ، فتوفي بها
في سنة بضع وثمانين وثمانمائة.
الشيخ شعبان بن
سالم بن شعبان (١) البيت ساحوري ، المعمر
الصفحه ٤٨ : ، ينظر : ابن الأخوة ٨٧ ؛
القلقشندي ٣ / ٤٤٢ ؛ هنتس ٨٩.
(١)
في صدره ه : ـ أب ج د.
(٢)
بالحجر أب
الصفحه ١٥٠ : السماء بيت المقدس ؛ وعن ابن عباس ومعاذ ابن جبل
: أقرب السماء إلى الأرض بيت المقدس باثني عشر ميلا ، وعن
الصفحه ٥١٧ : م.
ـ المغربي:عبد الرحمن المغربي ، عكا ومنطقتها في العصور الوسطى ،
دار الأسوار ، عكا، ١٩٩٧ م.
ـ مؤنس : حسين
الصفحه ١٨٣ : ، الموصلي ،
الإمام المفتي الزاهد (٢) ، اشتغل بالموصل وأفاد ، ثم قدم دمشق في سنة ٦٧٧ ه (٣) ، فخطب بجامع دمشق
الصفحه ٢٤١ :
الخزرجي المقدسي (١) ، مولده بقرية بورين (٢) من عمل نابلس في سنة ٥٦٢ ه (٣)(٤) ، ولاه السلطان الملك
الصفحه ١٠٨ : ).
وفي القدس
الشريف عدة شوارع وخطط لا فائدة لذكرها ، فإن غالبها يدخل في عموم ما ذكرته ،
وإنما ذكرت ما هو
الصفحه ٤٣٠ :
السرور بذلك ، وعلقوا بها الستور وأوقدوا القناديل ، ومضى الأمر على ذلك.
وفيها في يوم
السبت