الصفحه ٩٢ : ، ناظر الحرمين
الشريفين ونائب السلطان بالقدس الشريف. وكان بناؤها في سنة ٨٣٧ ه (٣) ، وسنذكر ترجمة واقفها
الصفحه ١١٧ : عثمان بن الملك صلاح الدين في ٥٩٤ ه (٣) ، ولما توفي الشيخ أحمد أبو ثور ، دفن بها ، وقبره
مشهور (٤) يزار
الصفحه ٢٦٠ : .
المسندة الصالحة البركة أسماء ابنة (٦) الحافظ صلاح الدين خليل بن العلائي (٧) ، ولدت سنة ٧٢٥ ه (٨) ، وسمعت
الصفحه ٣٤٤ : الإشراف على الخيول والبغال والهجن السلطانية ، ينظر : ابن
كنان ١٧٤.
(٨)
نظر الجيوش : ينظر في حال الجيش
الصفحه ٤٥٩ :
إليه ، في أواخر ذي الحجة سنة ٨٨٥ ه ، ودخل إلى القدس في التاريخ المذكور.
وفي يوم السبت
خامس عشر
الصفحه ٤٤٧ :
المحروسة ، بمرسوم شريف ورد في ذلك ، فأقاموا بمشهد الحسين بالقاهرة في
ترسيم القاضي علاء الدين ابن
الصفحه ١١٠ :
تلاشت أحوالها في عصرنا ، وتشعثت وبطل منها دق الطبلخانة ، وصار نائبها (١) كأحد الناس لتلاشي الأحوال
الصفحه ٤٦٢ : كان من أمره ما سنذكره في حوادث السنة الآتية ، إن شاء
الله تعالى.
وفيها في شهر
ذي الحجة ، توفي الشيخ
الصفحه ١٦٦ :
عليه السلام ، وشرط أن لا يصرف ريعها إلا (١) في السماط الكريم فقط ، وكتب الوقف على عتبة باب مسجد
الصفحه ٧٨ :
المدرسة التنكزية (١) :
واقفها الأمير
تنكز الناصري (٢) ، نائب الشام ، وهي مدرسة عظيمة ليس في
الصفحه ٣١٩ : طريفا ، حسن المحاضرة ، يستحضر غالب مقامات
الحريري (١٢) ، في رجليه (١٣) اعوجاج ، وصحب الأمير أبا بكر ابن
الصفحه ٣٣٧ : (٣) من عرب الحجاز ، مولده في حدود الخمسين والسبعمائة ،
واستوطن بيت المقدس ، واشتغل بالعلم ، فلاحظته
الصفحه ٤٨٥ : ب : ـ أج د ه.
(٢)
قصاد ابن عثمان أ: قصاد السلطان ب : قاصد السلطان ج د ه / / بطلب أ: لعقد ب : في
الصلح
الصفحه ١٣٦ :
القريتين (١) عسقلان وغزة (٢) ، وهي من أعظم المدن المجاورة لبيت المقدس ، وفيها ولد
سليمان بن داود
الصفحه ١٨٠ :
وقد وهم بعض
المؤرخين فيه ، فظنه أبو العباس (١) أحمد بن المظفر بن الحسين الدمشقي ، وذكر أنه أول من