الصفحه ٣٢٨ : مع السن الطويل ، وعسر الطريق (٥) من منزله إلى المسجد ، بحيث لا يكاد يفوته صلاة الصبح
بالمسجد ولو شتا
الصفحه ٣٥٠ : النشاشيبي (٤)(٥) ، ونائب السلطنة الأمير جقمق ، وركب له شيخ الإسلام
الكمالي بن أبي شريف ، ولكنه لم يدخل معه
الصفحه ٤٠٧ : والنظر من نواب الشام ، ولم يزل الأمر على ذلك إلى نحو الثمانمائة ،
ثم عاد الأمر من السلطان بالديار المصرية
الصفحه ٤٢٩ : ، مضمونه أن
الصدقات الشريفة شملت القاضي برهان الدين بن ثابت باستقراره في نصف مشيخة الخانقاه
ونظرها ، عوضا
الصفحه ٥٠٥ : ، وكان يوما مشهودا ، وباشر تدريس الصلاحية والنظر عليها مباشرة
حسنة وعمّر أوقافها ، وشدد على الفقهاء وحثهم
الصفحه ٣٤٤ : .
وأخوه قاضي
القضاة برهان الدين أبو إسحق إبراهيم (٦) ، باشر الوظائف السنية بالقاهرة ، منها نظر الاسطبل
الصفحه ٤٠٤ : (٢).
الأمير أسنبغا
الكاملي ، ولي نظر الحرمين ونيابة السلطنة بالقدس الشريف وبلد سيدنا (٣) الخليل عليه السلام
الصفحه ١٦٧ : ، ومن جملة ما رسم به القدس أن نائب بالقدس لا
يكون ناظر على الحرمين الشريفين (٥) ، ولا يتكلم بالنظر
الصفحه ١٧٤ :
، وفي أيامه ولي الأمير ناصر الدين محمد (١٢) بن الهمام نظر الحرمين الشريفين ثم عزله ، وولي بعده الأمير
الصفحه ١٩٣ : سنة ٣٠ ه (٦) ، وقد عين لتدريس الصلاحية ونظرها بمساعدة القاضي نجم
الدين بن حجر ، فجاء (٧) إلى القدس
الصفحه ١٧ : وحدة إدارية سواء في عهد المماليك أو من سبقهم من
الأيوبيين ، سواء في الولاية أو النظر ، إذ يكون والي
الصفحه ٦٥ : ، ولهذا قيل إن الله تعالى
نظر إليه بعين الجمال ، ونظر إلى المسجد الحرام بعين الجلال. فهذا المسجد في غاية
الصفحه ٢٢١ : توليته تولية القاضي غرس الدين خليل السخاوي (٨) ، نظر الحرمين الشريفين فدخلا إلى القدس في يوم واحد ،
وهو
الصفحه ٣٤١ :
نظر الحرمين بالقدس الشريف والخليل ، وعين له كتب السر بمصر ، وكان ينظم الشعر ،
وساد ببيت المقدس ، وعظم
الصفحه ٣٥٩ : النظر على المسجد الأقصى فعرف به ، كان علاء الدين
رجلا خيرا صالحا (٧) يحترف بالشهادة ، باشرها دهرا طويلا