الصفحه ٢٤٨ : الدواداري (١١)(١٢) ، واقف الدوادارية بباب شرف الأنبياء ، وجعله مشاركا
بمدرسته ، وأشركه في النظر مع والده
الصفحه ١٧٨ : (٨) عنده وولاه قضاء العسكر ، وبيت المقدس والنظر على
أوقافه ، كما تقدم ذكره ، وتوجه رسولا منه الخليفة ببغداد
الصفحه ٤١٢ : الجمعة في شهر رجب. وحضر معه القضاة والعلماء بالمجمع
، وعمل درسا وتكلم فيه على قوله تعالى : (إِنَّما
الصفحه ٤٠٣ : (٤) مع القاضي شرف الدين عيسى المالكي (٥) في ترجمته وهو والد الأمير أحمد بن مبارك شاه الذي ولي
النيابة
الصفحه ٤٧٩ : ، وولي النظر (٢) عليه الشيخ يعقوب الرومي الحنفي عالم الحنفية بالقدس
الشريف ، وكتب له مربعات حبسية
الصفحه ٤٩٠ : في وظيفة نظر الحرمين الشريفين ، ونيابة
السلطنة الشريفة بالقدس الشريف ، وبلد سيدنا الخليل ، عليه
الصفحه ٥٠٦ :
ونفذت أوامره عند السلطان فمن دونه وبرزت إليه المراسيم الشريفة في كل وقت
بما يحدث من الوقائع والنظر
الصفحه ٤٣٢ : ، وهما متوجهان إلى القدس الشريف ، فتكلما مع القاضي
الشافعي فقالا له إن السلطان لم يطلبك ، وقد فوض النظر
الصفحه ٢٤٥ : والمكاشفات ، وكان الغالب
عليه الجدب ومحاسبة النفس ، غضب يوما على إنسان فنظر إليه نظرة غضب فمات لوقته ،
وله
الصفحه ٤٢١ : لها أرباب وظائف من الفراش والبواب ونحو ذلك ، وحضر
ذلك شيخها الشيخ شهاب الدين العميري ، وحضر معه
الصفحه ١٣٤ : .
وفي عصرنا ولي
النظر عليه سيدنا ومولانا وشيخنا ولي الله تعالى قدوة العباد (٨) وإمام الزهاد وبركة الوجود
الصفحه ١٧٠ : يكن بصاعقة ، وإنما بعض أولاد
الأكابر دخل ليصيد طيورا بين الأسقف من الحمام ، ومعه شمعة موقدة (١٣
الصفحه ١٨١ : كثير العبادة (١٢) كبير الهيبة يتأدب معه السلطان فمن دونه.
ومن تصانيفه (١٣) مشكل الوسيط في مجلد كبير
الصفحه ١٩٨ : يكون التدريس لولده الشيخ نجم الدين ، لاشتغاله هو
بمنصب القضاء والنظر في أحوال الرعية ، فروجع السلطان في
الصفحه ٢٧٢ : ، والمحراب السفلي ، وعمر غالب المسقفات ، وباشر
بتقوى الله تعالى مع حرمة وشهامة (١٢) ، ثم فوض لولده الشيخ نجم