الصفحه ٧٥ : ، وهي المسفرة (٦) عن السابع والعشرين من شهر رجب ، وفي ليلة المولد
الشريف وفي ليلة السابع والعشرين من
الصفحه ٨٤ : عبد الله الدواداري الصالحي النجمي ، وعمارتها في
سنة ٦٩٤ ه (١٣)(١٤) ، وتاريخ وقفها في سابع شهر ربيع
الصفحه ٨٩ : (١٤) شرف الأنبياء ، المعروف بباب الدوادارية (١٥) ، تاريخ وقفها في السابع والعشرين من جمادى الأولى سنة
الصفحه ٣٠١ : المقدس ، وتوجه إلى
دمشق ، فتوفي فيها في سابع ربيع الآخر سنة ٨٧٤ (٤) ه ، ودفن بالقرب من الذهبية ، وصلي
الصفحه ٣٢٢ : الشريف فأدب بها أيضا ، وحدث بكل من البلدتين
، توفي بالقدس الشريف في سابع عشري (٨) ربيع الآخرة سنة ٨٩٥ ه
الصفحه ٤٨٨ : وتوفي في آخر يوم
الاثنين (٤) سابع شهر رمضان ، توفي الخطيب جلال الدين بن جماعة
المتقدم ذكره (٥) مع والده
الصفحه ٥١٢ :
القرنين السادس والسابع ، المعروف بالذيل على الروضتين ،
دار الجيل ، بيروت ، ط ٢ ، ١٩٧٤ م.
ـ أبو
الصفحه ١٤٢ : يظهر أن نسبتها لصاحب الفخرية بالقدس الشريف ، والله أعلم ،
والرباط المنصوري باتجاه (٣) باب القلعة وقف
الصفحه ١٦٠ : الجمعة عاشر ذي الحجة سنة ٧٠٢ ه (٦).
ولما خلع
العادل كتبغا ولي بعده السلطان الملك المنصور لاجين ، هو
الصفحه ٣٧٩ : الشريفين ، وأقام بالقاهرة ، وولي الإعادة بالمدرستين الناصرية (١٣) والمنصورية (١٤) ، وله تصانيف كثيرة منها
الصفحه ٦٧ : وحرمي (٦) القدس الشريف وسيدنا الخليل عليه السلام ، وقد رأيت
توقيعه بذلك من السلطان الملك المنصور حسام
الصفحه ٩١ : المسجد من جهة الغرب
الرباط (٥) المنصوري (٦) :
بباب الناظر ،
وقف السلطان الملك المنصور قلاوون الصالحي
الصفحه ١٦٢ : ولاية العادل كتبغا (٦) والمنصور لاجين ، والمظفر بيبرس نحو خمس سنين وشهرين ،
فكانت المدة من حين ابتدا
الصفحه ٢٤٦ :
معها الأمير الأسفهسلار حسام الدين طرنطاي (٦)(٧) نائب السلطنة الشريفة في دولة الملك المنصور قلاوون في
الصفحه ٣٧١ : جلساء القاضي زين بن مزهر ، كاتب السر الشريف وأخصائه ، ومن جملة
قراء الحديث بقلعة الجبل المنصورة