الصفحه ١٦٧ :
وخلع من
السلطنة بأخيه الملك المنصور عبد العزيز (١) في سنة ٨٠٨ ه وأقام أخوه نحو شهرين وتسعة أيام
الصفحه ١٦٤ :
عنه.
ثم ولي بعده
ولده (١١) الملك المنصور علي (١٢) ، وتوفي.
ثم ولي أخوه
حاجي سلطنته الأولى ، الملقب
الصفحه ٩٤ : بالشام المحروسة في دولة الملك الناصر محمد بن قلاوون ، تاريخ
كتاب وقفه في السابع والعشرين من شهر ربيع
الصفحه ٣٤٩ : )(١٣) ، وولي القضاء في سابع ربيع الأول سنة ٨٧٨ ه (١٤) وهي ولايته الرابعة ، وألبس التشريف بقلعة الجبل
الصفحه ٣١٣ : الأقصى وحصلت الإجازة منه غير مرة
خاصة وعامة.
توفي رحمه الله
في ليلة السبت ثامن (٩) أو سابع شهر ربيع
الصفحه ٤٩٨ :
يوم السبت ثامن عشر ربيع الأول ، فكان استمراره في قضاء القدس من حين تمكينه من
الحكم في سابع شعبان سنة
الصفحه ٤٩٥ : وقع الثلج بالقدس الشريف مرة ثالثة ، واستمر ينزل
من وقت صلاة الجمعة إلى بعد صلاة الظهر من يوم السبت حتى
الصفحه ٤٠٥ : والثمانمائة.
وأما الأمير
حسن بن أيوب فإنه وقع له العزل والولاية من النيابة مرات إلى آخر دولة الظاهر
خشقدم
الصفحه ٤٩١ : بالرملة بدار الأمير منصور
بن قرابغا / / يبيت بها ليلا ، وجلوسه في النهار بدار ابن باكيش (٣) المعدة للحكام
الصفحه ١٦١ : المؤمنين أبو العباس أحمد ، فأقام سنة وخلع.
وتسلطن بعده
العادل كتبغا ثم المنصور لاجين ، المتقدم ذكرهما
الصفحه ٢٤٨ : مر إنسان وهو راكب فقرأ عند قوله تعالى : (وَوَجَدُوا ما عَمِلُوا حاضِراً وَلا
يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً
الصفحه ٣٩٦ : بآمد (٤) ، ثم صار الأمير من الظاهرية يسمى جاولي ، وانتقل بعد
موته إلى بيت المنصور ، وانتقلت به الأحوال
الصفحه ٤٤٠ : اختل النظام ورجع الأمر على ما كان عليه أولا ، وتوجه السلطان
من مدينة الخليل في يوم الأحد سابع عشري
الصفحه ٤٨٩ : جلجوليا في يوم السبت سابع عشر شوال أعاد الله علينا من
بركاته ، ونفعنا ببركته ، وعلومه وصالح دعواته ، فدخل
الصفحه ٤٠ : ،
بالديار المصرية (١٠) ، ثم قتل في ليلة الأحد السابع والعشرين من ذي القعدة
سنة ٦٤٨ ه بالقاهرة (١١) ، وعمره