الصفحه ٢٦٧ :
سعد ظاهر القدس الشريف ، يروي بالإجازة العامة عن الفخر بن البخاري ، مات
في رجب سنة ٨١٥ ه (١) ، وله
الصفحه ٢٧٣ :
الشيخ شهاب
الدين أحمد بن غانم من أقاربه ، كان موجودا في سنة ٨٤١ ه (١).
الشيخ الصالح
أبو بكر بن
الصفحه ٢٨٨ : بالطولونية للعبادة ،
لا يخرج منها ، توفي بالقدس الشريف في حادي عشر ربيع الأول سنة ٨٥٤ ه (٣)(٤) ، ودفن بباب
الصفحه ٣٤٧ : الشيبة ، توفي يوم الأحد قبيل العصر الخامس (٣) من شهر رمضان المعظم سنة ٨٧٣ ه ، ودفن من الغد بمقبرة
ماملا
الصفحه ٣٥٥ :
وهو على مذهب الشافعي في سنة ٨٥٠ ه (٣) ، ثم (٤) انتقل إلى مذهب الإمام الأعظم أبي حنيفة ، رضي الله عنه
الصفحه ٣٦٧ :
بابن عوجان ، مولده في سنة ٧٦٣ ه (١)(٢) ، اشتغل بالعلم وحصّل ، وفضل وتميز ، وكان من أهل العلم
الصفحه ٣٧٢ :
الأولى سنة ٨٧٨ ه (١) ، فكان بين وفاته ووفاة القاضي جمال الدين الديري عشرة
أيام ، ودفن بباب الرحمة
الصفحه ٣٩٥ : جمادى الآخرة سنة ٦٩٧ ه (١) ، وهو الذي عمر منارة الغوانمة بالمسجد الأقصى ، وتقدم
ذكر ذلك.
الملك الأوحد
الصفحه ٤٩٤ : والأماكن ، وحكى الكبار (١) أنهم لم يروا مثل ذلك في هذه الأزمنة من نحو سبعين سنة
، وكان حجمه فوق الأرض في
الصفحه ٣٩ :
أيوب على الكرك في سنة ٦٤٧ ه (١) ، قبل وفاته بيسير (٢) ، وهذا الفتح الواقع في سنة ٦٤٢ ه (٣) لبيت
الصفحه ٤٣ : بالصالحية (٥) ، وكانت وفاة داود في ليلة السبت السادس والعشرين من
جمادى الأولى سنة ٦٥٦ ه (٦) ، بالطاعون
الصفحه ٦٠ : (٤) بذلك ، والذي أمر بعمارتها هو الملك الصالح نجم الدين
أيوب بن الملك الكامل في سنة وفاته (٥) ، وهي ٦٤٧ ه
الصفحه ١٠١ : أيوب ، ووفاته في صفر سنة ٥٩٨ ه (١) ، ودفن بزاويته المذكورة ، رحمه الله ، وبظاهر الزاوية
من جهة القبلة
الصفحه ١٥٢ :
البندقدار ، فانتسب إليه دون أستاذه ، واستقر في السلطنة في شهر ذي القعدة سنة ٦٥٨
ه (٣) ، وكان من الملوك
الصفحه ١٥٦ : غاية العلو والحصانة ، فحضره ثم فتحه بالأمان
في ربيع الأول سنة ٦٨٤ ه (٤) ، وفتح صهيون (٥) في ٦٨٦ ه