الصفحه ٢٥٥ :
وقيل سنة : ٧٣٦ ه (١) ، سمع من جماعة بمصر والشام ، ودرس وأفتى وعمره خمسة
عشر سنة في حياة جده لأمه
الصفحه ٢٨٢ : رمضان سنة ٨٤٨ ه (١) ، ودفن بماملا ، وقد بلغ ثمانين سنة ، وصلي عليه صلاة
الغائب بمصر الشام وغيرها
الصفحه ٣٤٤ : السلطنة عظم أمره وعلت رتبته ونفذت كلمته ، واستمر في
القضاء نحو خمس وعشرين سنة إلى أيام الملك الظاهر خشقدم
الصفحه ٣٦٤ :
في شهر رمضان سنة ٧٩٨ ه (١) ولا شك أنه كان في ذلك التاريخ مستخلفا ، وأن استقلاله
بالقضاء بعد
الصفحه ٣٧٣ : المزوار بالقاهرة ، كما تقدم في ترجمته ، وكان رجلا
مباركا متواضعا ، توجه إلى الحجاز الشريف في سنة ٨٨٥ ه
الصفحه ٣٧٥ :
وتكلم في درسه فظهر له فضله ، فسعى له في قضاء المالكية بالقدس ، فولاه
السلطان في أواخر سنة ٨٨٨ ه
الصفحه ٣٧٦ : سنة ٨٧٣ ه (١) ، واستمر إلى سنة ٨٧٥ ه (٢) ، وتوجه إلى القاهرة للسعي في قضاء القدس الشريف ، فلم
يتيسر
الصفحه ٣٩١ :
الحنبلي (١) ، ولد سنة ٢ وقيل ٧٩١ ه (٢) بنابلس (٣) ، ونشأ على طريقة حسنة ، وهو من بيت علم ورئاسة
الصفحه ٣٩٢ : الشريف والرملة في شهر
جمادى الأولى سنة ٨٧٣ (٢) ، عوضا عن القاضي شمس الدين العليمي ، المتقدم ذكره ،
ثم
الصفحه ١٣٠ : سنة ٨٥٤ ه (٣) وقد تلاشت أحوال المشهد في عصرنا وخرب معظم الوقف ،
وتقدم أن عبادة بن الصامت (٤) ، رضي
الصفحه ١٦٨ : ء الظاهر برقوق ، استقر في السلطنة في
سنة ٨٢٥ ه ، في شهر ربيع الأول ، وكان الخليفة المعتضد بالله أبو الفتح
الصفحه ٢٠٦ :
القضاء بالقدس الشريف ، وكان متوليا به في سنة ٦٥٧ ه (١) ، ثم قضاء المحلة (٢) وبهنسا (٣) ، ثم قضا
الصفحه ٢١٠ :
قاضي دمشق ، وكان متوليا عنه في سنة ٧٤٣ ه (١).
القاضي علاء
الدين أبو الحسن (٢) بن الشيخ شهاب
الصفحه ٢٢٩ : الكناني الشافعي (٤) ، ولي الخطابة بالمسجد الأقصى الشريف في ثالث شهر ربيع
الأول سنة ٧٣٤ ه (٥) ، وخلع عليه
الصفحه ٢٥٤ : // ، وكانت وفاته في سنة ٨٢٧ ه (١) عن أزيد من أربعين سنة.
وتوفي الشيخ
شمس الدين الجعبري ، المشار إليه ، في