الصفحه ٢٠٠ : إلى منزله بالمسجد
الأقصى الشريف والناس في خدمته ، ومن جملتهم الشيخ سعد الله (١٤) الحنفي إمام
الصفحه ٣٠٩ : التلاوة للقرآن (٤) ، يحكى عنه في ذلك العجائب (٥) من سرعة تلاوته حتى قيل عنه : أنه كان يمشي من منزله
إلى
الصفحه ١٤٥ : الخليل عليه السلام ، وما
حولها من الأرض وكتب له ذلك في قطعة أدم (٣)(٤) من خف (٥) أمير المؤمنين علي بن أبي
الصفحه ١٣٠ : الله عنه (٥) ، كان قاضيا بها ، وهو أول من ولي قضاء فلسطين ، ومات
بها ، واختلف في قبره فقيل : بالرملة
الصفحه ٩١ : في سنة ٦٨١ ه (٧) ، وسنذكر (٨) تاريخ وفاته عند ترجمته ، إن شاء الله.
رباط علاء الدين البصيري (٩)(١٠
الصفحه ١٧٨ :
الدنيا ، وكان (٣) يشبه بالقاضي أبي يوسف (٤) في زمانه من نفاذ الكلمة وسعة المال.
وحج إلى بيت
الله الحرام
الصفحه ٢٣٢ : كتاب مثير الغرام إلى
زيارة الخليل ، عليه السلام ، وهو كتاب حسن فيه فوائد جليلة ، توفي في شهر رمضان
سنة
الصفحه ٤١٥ : ، ونهبوا له بعض
أمتعة من منزله ، واشتد الأمر والتفاحش وارتفعت الأصوات ، وكان يوما كثير المطر ،
وبقي الناس
الصفحه ٣٥٨ : التوقيع الشريف ، وألبس خلعة السلطان من
محراب المسجد الأقصى ، ومشى الناس في خدمته إلى منزله بباب الحديد
الصفحه ١٠٦ : ء المحكم ، كان يمشي فيه من منزله إلى
المسجد.
خط مرزبان (١١) :
وصار على أقسام
ضمن سويقة باب القطانين إلى
الصفحه ٥٠٧ : في حياة الوالد ، رحمه
الله ، قطعة من كتاب المقنع في الفقه (٧) على مذهب الإمام أحمد ، رضي الله عنه
الصفحه ٢٧٨ : مُبارَكاً
وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ) (٢٩) (٤) ، وروى له عدة منامات صالحة (٥) ، ومناقبه كثيرة يطول شرحها
الصفحه ٣٥٠ :
القدس الشريف ، فلما وصل إلى الرملة حصل له (١) توعك ، فلم يستطع ركوب الفرس ، فحمل في محفة إلى القدس
الصفحه ٣٢٨ : الجوزي (٣) وغيره ، وأجاز له خلق كثير ، ونظم وجمع شيئا في التصوف
، واشتهر بالصلاح ، وربما وقعت له كرامات
الصفحه ١٩٩ : وأصبح (٧) له منصب القضاء وتدريس الصلاحية ، وخطابة المسجد الأقصى
الشريف ، وذلك في أواخر (٨) دولة الظاهر