الصفحه ٧٤١ :
من أصفده (لا أن يصفد) أى : يقيد من صفده (أو السائل) عطف على المخاطب ؛ أى
: تلقى السائل (بغير ما
الصفحه ٣٧٨ :
إذا قدم إليه) أى : إلى غير السائل (ما يلوح) أى : يشير (له) أى : لغير
السائل (بالخبر فيستشرف) غير
الصفحه ٣٧٧ : له ، بل إذا نظرت للتحقيق تجد المقدم إنما هو جعل غير السائل :
كالسائل أى تنزيله منزلته ، ثم يخرج
الصفحه ٤٧ :
وكيف ينهر عن الأنهار السائلون ، ولمثل هذا فليعمل العاملون
الصفحه ٣٧٦ :
(فيجعل غير السائل كالسائل ...
______________________________________________________
من أنواع
الصفحه ٣٨٠ : إليه بخصوص ؛ كأنه متردد فيه : كنظر السائل ، وبما ذكرنا
اندفع ما يقال إن سبق الملوح إلى جنس الخبر
الصفحه ٧٤٤ : ذلك الاختلاف (قوله : لأنهم ليسوا إلخ) فيه أن السائل بعض الصحابة وهم لذكائهم يطلعون على ذلك
ويدفع هذا
الصفحه ٣٦٧ : للإضراب لا متصلة ، فإن السائل إذا قال : هل زيد عندك أم لا؟
كان المعنى هل زيد عندك؟ بل أليس عندك؟ فهو
الصفحه ٣٧٤ : كان ثبوته بالنظر لما عند المتكلم : كتنزيل المخاطب غير السائل
منزلة السائل ، وظاهر الحال هو الأمر
الصفحه ٣٧٥ : ، وكثيرا ما إلخ ، وذلك كما
لو نزل غير السائل منزلة السائل ، فألقى إليه الكلام مؤكدا ، فالتأكيد مقتضى الحال
الصفحه ٣٧٩ : : استشرافا كاستشراف الطالب المتردد ، وأتى المصنف
بذلك إشارة إلى أن غير السائل المنزل منزلة السائل ليس عنده
الصفحه ٧٤٢ : لعدم الفائدة فيه بالنسبة إليه (قوله : أو المهم له) الأولى الأهم له ؛ لأن السائل له سؤالان أحدهما ما سأل
الصفحه ٧٤٣ :
السائل بغير ما يتطلب قلت أن تصديرهم السؤال بما بال يدل على أن المسئول عنه السبب
الفاعلى لأنها إنما تستعمل
الصفحه ٣٨ : ،
______________________________________________________
ووصف السائلين بالكثرة والفضل والذكاء من تأكيد موجب الامتثال ؛ حيث كان
السؤال ممن هو بهذا الوصف
الصفحه ٤١ : الكشح عبارة عن لىّ الجنب ، ومن لوازمه عدم تبليغ السائل مقصوده ،
فأطلق هنا وأريد لازمه ، والمعنى : ولا