الصفحه ٢٤٢ : ، وكبراهما مذكورة فى كلامه ،
وتقريره أن يقال : ارتفاع شأن الكلام بمطابقته لمقتضى الحال ، وارتفاع شأن الكلام
الصفحه ٢٦٤ : الفصاحة والبلاغة ، أن مرجع البلاغة إلخ
، وحاصل ما فى المقام أن الفصاحة والبلاغة يتوقفان على أمور
الصفحه ٢٩٩ : فيها (لأن الكلام إما خبر أو إنشاء لأنه) لا
محالة يشتمل على نسبة تامة بين الطرفين
الصفحه ٤٢٣ :
ولم يستدل بشىء على أنه لم يرد ظاهره مثل الاستدلال (على أن إسناد : ميز)
إلى جذب الليالى (فى قول أبى
الصفحه ٤٧١ : ...
______________________________________________________
وأما مع النظر إلى الحقيقة من أنه ركن للإسناد فلا عبث فى ذكره وليس كذلك ؛
لأنه لا تنافى بين كونه ركنا فى
الصفحه ٤٧٩ : القافية وإن كان فيه أيضا محافظة على الوزن ، إلا
أنه غير مقصود ، وفرق بين الحاصل قصدا والحاصل من غير قصد
الصفحه ٥٦٧ : ؛ ...
______________________________________________________
فلو اعتبر فى استغراق الجمع كل واحد واحد منها لكان تكرار محضا ، ولذلك ترى
الأئمة يفسرون الجمع المستغرق
الصفحه ٥٦٨ : ) ،
______________________________________________________
وإنما كان
الغرض منها ما تتحقق به ؛ لأن أكثر الأحكام المستعملة فى اللغة والصرف جارية على
الماهيات من حيث
الصفحه ٥٩٥ : ؛ وذلك
لأنه على تقدير حمله على بيان الجنس وتقريره ـ كما قال السكاكى ـ يكون الاستغراق
بسبب وقوع النكرة فى
الصفحه ٦١٢ : اختصار ، نحو :
جاءنى زيد وعمرو) فإن فيه تفصيلا للفاعل بأنه زيد وعمرو من غير دلالة على تفصيل
الفعل بأن
الصفحه ٣٥ : السماحة تخييل ، و" أل" في الأنظار عوض عن
المضاف إليه أى : أنظارى ، والنظر هو الفكر المؤدى لعلم أو ظن
الصفحه ٢٣٣ : ، واشتريت عشرين غلاما ، فظهر لك من هذا أن
الضمير فى قول الشارح يباين مقام تقييده راجع لأحد المذكورات الصادق
الصفحه ٢٩١ : ؛ ...
______________________________________________________
لم يقتضها الحال ، وإلا فلا تخرج من التعريف ، بل تكون داخلة فيه بالحيثية
المرادة ؛ لأنها من أفراد
الصفحه ٢٩٥ : : المبحوث عن أحواله فى هذا الفن باللفظ العربي ،
والباء داخلة على المقصور عليه.
(قوله : مجرد اصطلاح) أى
الصفحه ٥٦٩ : يدل عليها بالوضع.
كذا أجاب شيخنا
العدوى ، وأجاب الفنرى : بأن فى كلام المصنف حذف مضاف أى : مجردا عن