الصفحه ٥٥٨ :
ولا بد فى لام الحقيقة من أن يقصد بها الإشارة إلى الماهية باعتبار حضورها
فى الذهن ؛ ليتميز عن أسما
الصفحه ٦٧٣ : ) قائله ابن مالك وجماعة ، وإنما ضعفه المصنف حيث عبر
بصيغة التمريض وهو قيل للبحث فى دليله ، وإلا ، فالحكم
الصفحه ٦٨٣ :
وذلك لأن لفظ كل فى هذا المقام لا يفيد إلا أحد هذين المعنيين ، فعند انتفاء
أحدهما يثبت الآخر ضرورة
الصفحه ٧٤٠ : ؛ فأبرز وعيد الحجاج فى معرض الوعد وتلقاه بغير ما يترقب
بأن حمل الأدهم فى كلامه على الفرس الأدهم ؛ أى
الصفحه ١٥٢ :
مشدودة على الرأس بخيوط ، وأن شعره ينقسم إلى عقاص ، ومثنى ، ومرسل ،
والأول يغيب فى الأخيرين. والغرض
الصفحه ١٥٤ :
ولو قال :
مستشرف لزال ذلك الثقل ؛ وفيه نظر ؛ لأن الراء المهملة أيضا من المجهورة
الصفحه ٢٠٦ :
كقوله : وتسعدنى فى غمرة بعد غمرة (سبوح) أى : فرس
الصفحه ٢١٩ :
ليدخل فيه مثل : العلم بالمعلومات المقتضية للقسمة واللاقسمة. فقوله : ملكة
: إشعار بأنه لو عبر عن
الصفحه ٢٤١ :
الداخل فى البلاغة دون العرضى الخارج ؛ لحصوله بالمحسنات البديعية (فمقتضى
الحال هو الاعتبار المناسب
الصفحه ٢٩٣ :
وصرح به فى شرحه ـ لا نفس الكيفيات من التقديم ، والتأخير ، والتعريف ،
والتنكير على ما هو ظاهر عبارة
الصفحه ٤٥٩ : ، واللازم باطل ؛ إذ لا معنى لقولنا : فهو فى صاحب عيشة ؛
وهذا مبنى على أن المراد بعيشة ، وضمير راضية
الصفحه ٥٢١ : بينته فى الشرح.
(أو التفخيم)
أى : التعظيم ، والتهويل (نحو : (فَغَشِيَهُمْ مِنَ
الْيَمِّ ما غَشِيَهُمْ
الصفحه ٥٥٥ : )(١)) أشير باللام إلى الحقيقة ، لكن لم يقصد بها الماهية من
حيث هى هى ، ولا من حيث تحققها فى ضمن بعض الأفراد
الصفحه ٦٠٢ : اللغوى ، وذلك أنه إذا أريد باسم الكل البعض كان فى الكلام مجاز لغوى من
باب إطلاق اسم الكل وإرادة البعض
الصفحه ٦٦٣ :
ويتمسك فى ذلك بتلويحات بعيدة من كلام السكاكى وبما وقع من السهو للشارح
العلامة فى مثل : زيد قام