الصفحه ٢٧٢ : : إنه ليس فى علم متن اللغة ...
______________________________________________________
فى بيان معناه
الصفحه ٣٤٩ : تأخر النسبة عن الطرفين ؛ لأن البحث فى علم المعانى
إنما هو عن أحوال اللفظ
الصفحه ٣٦٧ :
وبهذا يتبين فساد ما قيل : إن الخلو عن الحكم يستلزم الخلو عن التردد فيه
فلا حاجة إلى ذكره بل
الصفحه ٤٢٤ : يحصل المصحح للتجوز ، كما حصل فى قول أبى
النجم الاستدلال المصحح للتجوز ، وعلى هذا فقوله : كما استدل
الصفحه ٥٩٤ : : بحسب تحقق الجنس فى جميع الأفراد فلا تنافى بين
قصد الجنس ، وإفادة زيادة التعميم الذى فى الأفراد. (قوله
الصفحه ٦١٣ :
وما يقال من أنه احتراز عن نحو : جاءنى زيد جاءنى عمرو من غير عطف ـ فليس
بشىء ؛ إذ ليس فيه دلالة على
الصفحه ٦٦٠ :
والقول بأنه فى حالة تقديم الفاعل ليجعل مبتدأ يلزم خلو الفعل عن الفاعل
وهو محال بخلاف الخلو عن
الصفحه ٦٨٨ : داخلة فى حيز النفى ...
______________________________________________________
النفى ، وقوله سوى هذا
الصفحه ٧٥٠ : اللطيف هو المبالغة فى وصف لون السماء بالغبرة حتى كأنه صار بحيث
يشبه به لون الأرض فى ذلك مع أن الأرض أصل
الصفحه ٩٢ : ، ...
______________________________________________________
فى الظرف أى : أن عملها ليس من ذاتها بل لنيابتها عن الفعل ، وهو"
يكن" الذى هو فعل الشرط ، وفى هذا
الصفحه ١٠٨ :
وضع كل شىء فى مرتبته ، (و) لكونه (أتمها تحريرا) هو تهذيب الكلام ، (وأكثرها)
أى : أكثر الكتب
الصفحه ١٤٠ : غير مانع ، فيجب أن يزاد فيه الخلوص عن هذه الأمور
ليكون مانعا.
الأمر الثاني :
أنه يلزمه صيرورة ما هو
الصفحه ٢١٠ : بمرأى منى ومسمع ؛ أى : بحيث أراه وأسمع قوله ؛ كذا فى
الصحاح ، فظهر فساد ما قيل : أن معناه : أنت بموضع
الصفحه ٢٢٢ : ...
______________________________________________________
والمراد بمناسب الحال الخصوصيات التى يبحث عنها فى علم المعانى كما يدل
عليه كلام الشارح دون كيفيات دلالة
الصفحه ٣٨٦ : من العلم به العلم بشىء آخر حتى يرد ما ذكر
، بل المراد به الأصولى : وهو ما يمكن التوصل بصحيح النظر فيه