الصفحه ٢٩٧ :
انحصار الكل فى الأجزاء ، لا الكلى فى الجزئيات
الصفحه ٤٤١ :
بالمذكور أى فى عبارة المتكلم لفظا أو تقديرا ، وليس المراد المذكور فى عبارة
المصنف سابقا ، وإنما قيد المذكور
الصفحه ٦٥٦ : الجنس أو الواحد (وفيه) أى : فيما ذهب إليه السكاكى (نظر
؛ إذ الفاعل اللفظى والمعنوى) كالتأكيد والبدل
الصفحه ٢٤ :
لتلخيص البيان فى إيضاح المعانى
الصفحه ١٨٣ :
والواو فى" والورى" واو الحال ، وهو مبتدأ خبره قوله : "
معى" ، وإنما مثل بمثالين : لأن الأول متناه
الصفحه ١٨٥ :
وفى الثانى حروف منها ؛ وهو فى تكرير" أمدحه" دون مجرد الجمع بين
الحاء والهاء لوقوعه فى التنزيل مثل
الصفحه ١٩٨ : ، ويظهر لك أن الأقسام أربعة : يحصل الخلل فى صورتين أعنى : ما
إذا كانت القرينة خفية ، سواء تعددت الوسائط
الصفحه ٥٥٣ :
(وهذا فى المعنى كالنكرة) وإن كان فى اللفظ يجرى عليه أحكام المعارف من
وقوعه مبتدأ وذا حال ووصفا
الصفحه ٥٥٦ :
بدليل صحة الاستثناء الذى شرطه دخول المستثنى فى المستثنى منه لو سكت عن
ذكره ، فاللام التى لتعريف
الصفحه ٦٠١ : لم تعتد بهم ، أو أنك جعلت الفعل الواقع من البعض كالواقع من الكل بناء على
أنهم فى حكم شخص واحد كقولك
الصفحه ٦٣٢ : ...
______________________________________________________
بدليل قوله إن ولى إلخ ، وأيضا المقصور على المسند إليه المقدم فى المثال
الذى ذكره نفى القول ، وأما الفعل
الصفحه ٧٢٢ : من كلام المصنف مقابل لقول السكاكى ويسمى إلخ (قوله : أى عن ذلك المعنى) هذا صريح فى أنه لا بد من اتحاد
الصفحه ٣٩ : ،
______________________________________________________
الطلوع أى الإدراك ، فضلا عن طلوعهم وإدراكهم بالفعل ، والإضافة فى"
طوالع أنواره" من إضافة الصفة للموصوف
الصفحه ١٠٣ :
لكونه فى أعلى مراتب البلاغة ؛ لاشتماله على الدقائق والأسرار الخارجة عن
طوق البشر. وهذا وسيلة إلى
الصفحه ١٧١ :
وقيل : لأن الكراهة فى السمع وعدمها